محمود علاء صخرة دفاع دجلة لـ"الفجر الرياضى": الزمالك يفاوضنى

قدم محمود علاء مدافع وادي دجلة مستوى مميز هذا الموسم مع فريقه، جعله محط أنظار واهتمام الأندية الكبرى مثل نادى الزمالك.

بدأنا بداية غير متوقعه هذا الموسم، لم يتوقع أحد هذه النتائج خاصة بعد التدعيمات الكبيرة التي قام بها الفريق، وازدادت النتائج سوء بعد توقف الدوري، بسبب المنتخب الأوليمبي، ولكن الان استفاق الفريق وتحسنت النتائج وأصبحنا ننافس علي المربع الذهبي.

كارتيرون تعامل معنا نفسيا ومعنويا، قبل الأمور الفنيه، واستطاع أن يتعامل مع النتائج السيئه بشكل ايجابي، لإيمانه بإمكانيات لاعبيه الفنية، حتي تعافي دجلة، وأصبح فى مقدمة ترتيب الدورى.

التوفيق فقط، لا ينقصنا سواه، الفريق يمتلك كل المقومات التي تجعل منه فريق بطولات، سواء علي المستوي الفني او الاداري او المالي.

الحضري قيمة كبيره ووجوده في الملعب يصنع نوع من الارياحيه والطمأنينة لنا، فيما يبث الرعب والخوف في قلوب المنافسين، فهو قائد داخل وخارج الملعب.

انضمامه الأخير للمنتخب أكبر رد علي هذا السؤال، فهو يمتلك خبره واسعه ومازال يحتفظ بإمكانياته العالية، أري أنه ظاهره تاريخيه صعب تكرارها.

.

مالودا قيمة كبيره، وتاريخ طويل فى اوروبا، سعيد للغايه باللعب مع هذا النجم العالمي، نسعي دائما التقرب منه للاستفاده من خبراته، فهو حسن السلوك، خارج وداخل الملعب.

ثقة المدير الفني والمشاركة بشكل اساسي كل مباراة، سعيد للغايه لاني اشارك دجلة انتصارتها واحرز اهداف مؤثره، اتمني اعطاء الفرصه ليا بالمنتخب المصري، كي تكون دفعه معنويه أقوي 

طموحي لم ولن يتوقف عند دجلة، ولكن اذ لم انضم لأحد القطبين، لن أرحل عن الفريق الدجلاوي.

الفتره الأخيرة كان هناك "جس نبض" من فريق الزمالك وكان هناك رغبه فى الانضمام له ولكن كل شئ سيحسم بنهايه الموسم..

حسام باولو ومحمود علاء

لا يوجد مهاجم "صعب" .. ولكن هناك لاعب "اعمل له حساب" .. مثلا احمد رؤوف وحسام باولو، فهم أخطر المهاجمين هذا الموسم.

محليا هاني رمزي وعالميا ديفيد لويز

اعتقد أن الأهلي حقق بطولة الدوري.

هناك أكثر من اسم فعلى سبيل المثال طارق العشري وحلمي طولان وهاني رمزي وضياء السيد وأخيراً الفرنسي كارتيرون .

أحمد حجازي وأحمد سعيد اوكا

عبدالله السعيد

عصام الحضري

محمود علاء وأحمد حجازي

لا أفقد الأمل.. أتمني أن يتحقق ذلك.

اللعب بجوار تريكة شرف كبير، وأيضا مع متعب وفتحي، تعلمت الكثير من هؤلاء النجوم

كنا نخوض الاولمبياد فى رمضان، كان دائما يطرق باب غرف كل اللاعبين مع كل صلاة، ودائما ما يكون "الإمام" بصلاة التراويح، كانت اجواء رائعه، تريكة علي خلق عالي خارج الملعب، ومقاتل داخل الملعب، فهو لاعب لن يتكرر.