من الإهتمام إلى الإعتراف.. 6 حيل نسائية للإيقاع بـ"العرسان".. وفتاة مازحه: "هغريهم" (تقرير)

تقارير وحوارات

زواج - أرشيفية
زواج - أرشيفية


"إزاي توقعي عريس"، سؤلًا هو الأكثر بين الفتيات في الفترة الأخيرة، فعندما تجد فتاة شابًا ترغب أن يكون عريسًا لها تقع في حيرة حول كيفية الإيقاع به دون أن تطلب منه الزواج، ليكون هو واضع الحجر الأول في تأسيس علاقتهم العاطفية ومن ثم الزوجية دون أن تكون لها يدًا في طلب ذلك بشكل مباشر.
 
"إزاي توقعي عريس عينك منه"
"الفجر" تواصلت مع عدد من الفتيات من هم في سن الزواج، للإجابة على تساؤل "إزاي توقعي عريس عينك منه"، وكانت من بين الإجابات ما هو منطقي وآخر مفاجئ أو قيل على طريقة المداعبة والممازحة.
 
أوقع صاحبه اللي عينه مني
خطة محكمة وضعتها شيماء القاضي، اثناء حديثها عن الطريقة التي تستطيع من خلالها الإيقاع بـ"عريس" عينها منه قائلة: "أوقع صاحبه اللي أصلاً عينه مني ونرتبط وبعدين أتخانق معاه وهو يتدخل بئا ويكلمنى عشان يصالحنا فهكلمه لحد ما أعلقه بيا ويقع في حبي اسم الله عليه".
 
الدعوة أن يكون من نصيبها
يمنى معوض، أكدت أن ما تمتلكه الفتاة في حالة الإعجاب بشاب هو الدعوة بأن يكون من نصيبها فقط، قائلة:"مفيش حاجة اسمها كده، فيه حاجة اسمها إن البنت حياء، وإن الولد هو اللي المفروض يطلب البنت مش العكس.. والله لو فعلاً بتحبه يبقي كل اللي عليها تدعي ربنا يجعله من نصيبها".
 
الإهتمام بالشاب للإيقاع به
منى سيد، أوضحت إنها تتجه إلى مدخل الإهتمام بالشاب حال أنها تكون معجبة به وترغب في أن يكون عريسًا لها، ومن خلال ذلك الإهتمام سيشعر لشاب برغبتها ومن ثم يأخذ هو الخطوة الأولى بالمصارحة ثم الثانية وهي القدوم على الخطوبة.
 
الإعتراف بالحب أو الإعجاب
وفضلت إنجي عماد الدين، الإعتراف بشكل مباشر سواء بالحب أو الإعجاب للشخص الذي أمامها و"عينها منه"، وفي تلك الحالة ستواجه مصيرين الأول أن يكون على استعداد للإرتباط بها، والثاني أن يكون مرتبط بآخرى، ولكن في تلك الحالة ستتخلص من فكرة التعلق به.
 
التلميحات والنظرات والإهتمام
وبالنسبة لرأي الشباب، قال حازم: "والله القصة مش قصة توقعه القصة أنها أكيد بتكون بتحبه وعاوزه تكمل حياتها معاه ممكن يكون هو مش حاسس أو مش عارف دا.. فلازم هى تستخدم الاهتمام والنظرات وأهم حاجه النظرات دي وتلميحات وتوضيحات ولكن اعتقد ما اسهل توقيع العروس لعريسها".
 
فتاة مازحة: هغريه  
وقالت فتاة، رفضت ذكر إسمها، أن الإيقاع بالشاب مرحلة ثانية وليس أولى، شارحة: "الحب والجواز ده قدر أو نصيب زي ما بنقول.. مافيش حاجة اسمها توقيع لكن فيه مع النصيب يعني لو الحب ده حصل أو الخطوبة خلاص حصلت فيه بقى الذكاء الأنثوي اللي ممكن أحافظ بيه علي الحب والجواز ده.. يعني الخطوة دي بالنسبة ليا مرفوضة كخطوة أولي لكن واجبة كخطوة تانية"،  فيما قالت آخرى مازحة: "هغريه".
 
معترضة: بجاحة وقلة أدب
وكان للإيقاع بالشباب معارضين، فقالت هند عصام، إنه لابد من وجود تبادل في الإعجاب بين الطرفين رافضة فكرة إيقاع الشاب في حب الفتاة، قائلة: "ببساطة لو البنت عملت كدة تبقي اتنازلت عن كرامتها..  في حاجة اسمها تبادل .. لو مفيش ده يبقي خلاص .. انتهت كل حاجة ..لكن انها توقع حد في حبها .. ده اسمه بجاحة وقلة أدب..وبعدين الحب رزق والجواز رزق .. فرزقها موجود .. لو هو نصيبها يبقي خلاص  خلصت".