آخرهم الأمير جورج.. هؤلاء هددهم تنظيم داعش الإرهابي بـ"القتل"

تقارير وحوارات

بوابة الفجر


وجه تنظيم "داعش" الإرهابي انذارًا باستهداف الأمير جورج، ابن الأمير ويليام دوق كامبريدج، والوصيف الثالث لتولي العرش البريطاني، عبر تطبيق "تيليجرام".

 

ونشرت قناة مرتبطة بتنظيم "داعش" على تطبيق الرسائل المشفرة، رسالة كتب فيها "حتى العائلة الملكية لن تترك دون أذى"، ومعها صورة للأمير البالغ من العمر أربعة سنوات، وهو يقف بالقرب من مدرسته، كتب عليها "لقد بدأت الدراسة في وقت مبكر هذه المرة".

 

وتضمنت رسائل داعش كلمات باللغة العربية مأخوذة من نشيد جهادي للتنظيم، وصفوا فيها البريطانيين بالكفار الذين يجب أن تحل عليهم لعنة الدم والرصاص.

 

ولم يكن تهديد تنظيم داعش الإرهابي باستهداف الأمير جورج الأول، بل سبقه العديد من التهديدات للمشاهير، نوضحها من خلال السطور التالية.

 

مدرب منتخب فرنسا

وقبلها نشر تنظيم داعش الإرهابي صورة لمدرب المنتخب الفرنسي، ديدييه ديشامب، وهو يرتدي ملابس برتقالية، وعلى رأسه مسدس، في صورة مشابهة لعمليات القتل التي نفذها التنظيم الإرهابي، مهددًا بذلك مدرب منتخب "الديوك" بقتله.

 

ميسي

وقبل ثلاثة أيام ذكرت صحيفة لانسيون الأرجنتينية أن التنظيم نشر صورة لنجم المنتخب الأرجنتيني ليونيل ميسي، قائد منتخب بلاده، ولاعب فريق برشلونة الإسباني، خلف قضبان السجن وهو يبكي دمًا، وعلق قائلًا: "الإرهاب العادل.. إنكم تقاتلون دولة لا تعرف الخسارة في ميزانها".

 

وأضافت الصحيفة، أن ليونيل ميسي لم يشعر بالقلق بعد نشر هذه الصورة، ولم يبادر بأي رد على التهديد، مشيرة إلى أن الصورة هي حلقة ضمن سلسلة نجوم سيستهدفها التنظيم في كأس العالم.

 

نيمار

بعدها نشرت صحيفة آس الإسبانية صورة جديدة لداعش يهدد فيه الجناح البرازيلي نيمار دا سيلفا لاعب باريس سان جيرمان بعد أن قاموا بتهديد ميسي في وقت سابق.

 

وظهر نيمار أسفل أحد ممثلي التنظيم الذي يحمل سلاحاً ويستعد لقتل لاعب برشلونة السابق في وجود زميله السابق الأرجنتيني ليونيل ميسي وهو مذبوح الرأس وملقى على الأرض.

 

بطولة كأس العالم

كما هدد التنظيم الإرهابي بتنفيذ عمليات إرهابية في بطولة كأس العالم المقبلة في روسيا، مطالبًا ذئابه المنفردة بالاستعداد لمثل هذه العمليات، حسبما ذكرت صحيفة ميرور الإنجليزية.

 

بابا الفاتيكان

وفي أغسطس الماضي نشر تنظيم "داعش" الإرهابي مقطع فيديو يهدد فيه بقتل بابا الفاتيكان، البابا فرنسيس.