أخطر 11 معلومة عن جماعة "أنصار الإسلام" التي تبنت حادث الواحات الإرهابي

تقارير وحوارات

صورة تعبيرية
صورة تعبيرية



بعد مرور أسبوعين على حادث الواحات الإرهابي بالصحراء الغربية، أعلنت جماعة متشددة تدعى "أنصار الإسلام" مسؤوليتها عن الحادث، الذي استشهد على إثره عدد من أفراد الشرطة يوم 21 أكتوبر الماضي، وأطلقت عليها معركة عرين الأسد، إلا أنها لم تقدم أي دليل على ادعائها.
 
"أنصار الإسلام" تتبنى الحادث
أعلنت جماعة متشددة تدعى "أنصار الإسلام" مسؤوليتها عن هجوم الواحات بالصحراء الغربية المصرية الذي استشهد على إثره عدد من أفراد الشرطة يوم 21 أكتوبر الماضي.

وقالت الجماعة التي لم تكن معروفة في السابق في بيان اليوم الجمعة، "ها هي معركة عرين الأسد في منطقة الواحات البحرية على حدود القاهرة بدأنا بها جهادنا وتم لنا فيها النصر -بحول الله وقوته- على حملة العدو".
 
1.    أنصار الإسلام هي جماعة إسلامية مسلحة تنشط في بوركينا فاسو ومالي، وهي فرع جماعة أنصار الدين في بوركينا فاسو.

2.    وفي رواية أخرى، هي جماعة سلفية كردية من العراق، تدعو إلى تطبيق الدين الإسلامي.

3.    تشكلت الجماعة في ديسمبر 2001 بعد اتحاد جماعة جند الإسلام بزعامة أبو عبد الله الشافعي مع حركة انفصلت من الحركة الإسلامية الكردستانية.

4.    وهي جماعة محسوبة على التيار الإسلامي السلفي وتتبنى العمل المسلح الذي ينسب للإسلام والجهاد.

5.    ويُعتقد أن كريكار هو قائد جماعة أنصار الإسلام ويتمتع بحق اللجوء السياسي في النرويج منذ 1992.

6.    وقامت السلطات النرويجية بإلقاء القبض على كريكار في 21 مارس 2003 لاتهامه بأعمال إرهابية.

7.    وفي مطلع عام 2003، اتخذت الجماعة المنطقة الشمالية من العراق والمتاخمة للحدود الإيرانية معسكرات ومراكز تدريب.

8.    ترفض الجماعة استخدام أي أجهزة إلكترونية حتى لا يمكن الاستدلال على أماكنهم ومخابئهم كما تقول، فلا يستعمل في تواصل أفرادها التليفون أو الإنترنت أو أي وسيلة عصرية، ويفضلون المشي على الأقدام للتواصل فيما بينهم.

9.    تتهم الولايات المتحدة هذه الجماعة لإيوائها منتسبي منظمة القاعدة أمثال ابومصعب الزرقاوي والشروع في بناء متفجرات كيماوية لأعمال إرهابية.

10.  وتربط الإدارة الأمريكية بين انصار الإسلام ورئيس النظام العراقي السابق صدام حسين كما قام بذلك وزير الخارجية الأمريكية كولن باول أمام مجلس الأمن في 5 فبراير 2003.

11.     ادعت جماعة أنصار الإسلام أنها نفذت ما لا يقل عن ثلاث هجمات في أنحاء جمهورية بوركينا فاسو وهي: هجوم شهر ديسمبر 2016 في ناسومبو، والاعتداء على مركزين للشرطة في تونغومايل وبارابولي في شهر فبراير 2017، والهجوم على قرية في سوم في شهر مارس 2017.