غضب فى جنوب أفريقيا بسبب تصريحات عنصرية من امرأة بيضاء

رد العديد من سكان جنوب أفريقيا بغضب على ما يصفونها بأنها تصريحات عنصرية من امرأة بيضاء انتقدت مرتادى الشواطئ السود فى منشور على موقع فيسبوك.

 

 

 حتى الأحزاب السياسية علقت على هذه القضية التى أشعلت نقاشا جديدا حول إرث جنوب إفريقيا من حكم الأقلية البيضاء. انتهى الفصل العنصرى بانتخابات متعددة الأعراق فى عام 1994، وقال حزب المعارضة الرئيسي، التحالف الديمقراطي، اليوم الاثنين إنه يجب على السلطات أن تحاكم المرأة، بينى سبارو، بسبب "التعدى على كرامة" جميع مواطنى جنوب إفريقيا و"الحط من الكرامة الإنسانية" للسود.

 

 

 وقال إنه يعتزم تعليق عضوية سبارو فى الحزب. كتبت سبارو أن بعض الناس الذين يحتفلون بالعام الجديد فى الشواطئ العامة ينشرون الفوضى، وكتبت: "أعرف بالفعل بعض الأشخاص السود الرائعين عميقى التفكيرهؤلاء الكثير من القرود لا يريدون فحسب حتى أن يجربوا أن يكونوا كذلك.