أهم أخبار المغرب اليوم.. مهاجرون بالصين: انقلب سحر "كي مون" على الساحر

تناولت أخبار المغرب اليوم، استفادة 240 شخصا، أغلبهم نساء، من حملة طبية بمدينة أزرو، نظمتها الجماعة الترابية بشراكة مع جمعية "أصدقاء الفضاء الأخضر"، وجمعية "نادي المرأة للرياضة والثقافة"، وجمعية "أوسكار للحلاقة والتجميل بأزرو"، واحتضنتها دار الشباب بحي أقشمير شرق المدينة.

وأشرف على هذه العملية طبيبان و3 طبيبات متخصصون في طب الأطفال والطب العام وطب العيون، وممرضون وممرضات؛ كما ساهم في تنظيم هذه العمل الإحساني ممثلون عن السلطات المحلية، وعناصر من القوات المساعدة والشرطة، وأعضاء من الجمعيات المشاركة.

من أخبار المغرب اليوم، أنه بعد مرور خمس سنوات على ما يسمى "الربيع العربي"، اختار المنتدى الاقتصادي العالمي أن يقيم النتائج الاقتصادية لتلك الأحداث في أربع دول، وهي المغرب وتونس والأردن ومصر.

واعتبر المنتدى أن مصر فشلت في ما نجح فيه المغرب، وهو "تحقيق تعايش بين الإسلاميين والليبراليين خلال الفترة التي أعقبت الاحتجاجات"، ما سمح له بالحفاظ على مستوى مقبول من النمو الاقتصادي، رغم أنه يبقى غير كاف.

وقال المنتدى، في تقرير عنونه بـ"ماذا حصل للنمو الاقتصادي بعد الربيع العربي؟"، إن الحكومات التي جاءت عقب أحداث "الربيع العربي"، خصوصا في تونس ومصر والمغرب، وجدت أمامها "نظاما اقتصاديا تسود فيه البيروقراطية والفساد، بالإضافة إلى عدم حماية الملكية الشخصية، التي كانت تحد من الاستثمار، بالإضافة إلى حالة من الاستقطاب السياسي الحاد"؛ مواصلا بأن الدول الأربع كان من الممكن أن تستفيد من النموذج التركي، الذي حقق نموا اقتصاديا مهما خلال الفترة ما بين 2000 و2010، والقائم على تحالف بين الحكومة والمقاولات الصغرى والمتوسطة؛ ما ساهم في الرفع من الصادرات بثلاثة أضعاف.

تضمنت أخبار المغرب اليوم، إثارة قضية اغتصاب ومحاولة قتل الطفل عمران من طرف من بات ينعت بـ"وحش ليساسفة"، تساؤلات كبرى ذات طبيعة إنسانية، وقانونية، وحقوقية، وتفاعل معها الرأي العام المغربي بكثير من التعاطف، والأسئلة حول النظام العقابي المغربي ودور القضاء في حماية هؤلاء الضحايا.

وبعدما سبق أن دعا محمد الخضراوي، القاضي بمحكمة النقض، إلى سن قانون الإخصاء الكيميائي لمعاقبة المجرمين مغتصبي الأطفال، عن طريق حقن المحكوم عليه في جرائم اغتصاب الأطفال بمواد تقضي على رغباته الجنسية مدة زمنية معينة، سجل، في تصريح لهسبريس، أن القانون المغربي لا يحمي الأطفال من هذه الممارسات.

ناقشت أخبار المغرب اليوم، إعادة التساقطات المطرية التي عرفها المغرب خلال الأسابيع الأخيرة الثقة في الاقتصاد المغربي، خصوصا القطاع الفلاحي منه، ذلك ما أكدته مديرية الدراسات والتوقعات المالية في تقريرها حول الأوضاع الاقتصادية للمملكة خلال الفصل الأول من العام الحالي، حيث شددت على أن الأمطار كانت مفيدة للزراعات الخريفية وللنشاط الرعوي.

وبحسب الأرقام المقدمة في الوثيقة الرسمية، فإن التساقطات الأخيرة ساهمت، أيضا، في الرفع من حقينة السدود إلى 9.4 مليارات متر مكعب من المياه، وهو ما يشكل 60 في المائة من نسبة امتلاء السدود، مقابل 59.9 في المائة خلال الفترة نفسها من العام الماضي، مشيرة، في الوقت ذاته، إلى أنه تم تخصيص 4.5 مليارات درهم لمواجهة آثار تأخر الأمطار، بالإضافة إلى أن الأنشطة الفلاحية في المساحات المسقية تتم بشكل طبيعي، كما كان مخططا له في بداية الموسم الفلاحي.