6 ساعات فصلت بين وفاة "برينس" والعثور على جثته

الفجر الفني

برينس
برينس


قد يكون المغني برينس الذي توفي قبل شهر عن 57 عاما، مات قبل ما لا يقل عن ست ساعات من العثور على جثته، وكان قد تلقى عشية ذلك علاجاً عن طريق الوريد على ما ذكرت صحيفة "مينيابوليس ستار تريبيون".

ولم تنشر بعد نتائج تشريح جثة المغني، إلا أن الصحيفة الصادرة في مسقط رأس الفنان أوردت خبرها بالاستناد إلى مصادر مطلعة على التحقيق.

وأوضحت هذه المصادر أن المغني أصبح في الآونة الأخيرة متوترا رغم الهدوء الظاهري الذي كان يبديه، بعدما عانى من جرعة زائدة من العقاقير الأفيونية في 15أبريل.

وكانت قد مضت ست ساعات على الأقل على وفاته عند العثور على جثته في 21 أبريل في مصعد دارته في مجمع بايسلي بارك، على ما أوضح أحد أفراد فرق الإسعاف للشرطة والموظفين الحاضرين في المكان على ما ذكرت الصحيفة.

وقالت السلطات إن النجم كان بمفرده عند وفاته واستبعدوا فرضية الانتحار أو جريمة القتل.

وأضافت الصحيفة أن عشية وفاته تلقى المغني علاجا عبر الوريد في مستشفى محلي.

ومن العناصر الجديدة التي أوردتها الصحيفة أن المغني كان باشر قبل أسابيع من وفاته علاجا لوقف تناول الأدوية، وصفه له طبيب في مينيسوتا.