أهم أخبار المغرب اليوم.. الرئيس السنغالي يشيد برسالة الملك

تناقش أخبار المغرب اليوم، كثير من الموضوعات والقضايا المختلفة والمتنوعة، على الصعيدين المحلي والعالمي، ومن خﻻل متابعة "الفجر" أخبار المغرب اليوم، يورد لكم أهم ما جاء من أنباء فيما يلي:

من أخبار المغرب اليوم، أنه بعد الرسالة الملكية للدول المشاركة في القمة الإفريقية المنعقدة في كيغالي الرواندية، والتي أعلن خلالها الملك محمد السادس طلب المغرب للعودة إلى منظمة الإتحاد الإفريقي، عبّرت عدد من الدول عن تأييدها لهذا القرار، كما طالبت بتجميد عضوية "الجمهورية العربية الصحراوية" في الإتحاد، بعد أكثر من ثلاثين سنة على انضمامها.

ومن بين أكثر الدول الداعمة للطرح المغرب، هناك السنغال التي تعد من الحلفاء الاستراتيجيين للمملكة في الغرب الإفريقي؛ حيث تعتبر من بين البلدان التي لم يسبق لها أن اعترفت بـ"الجهورية الصحراوية"، وهو ما جعل العلاقات الثنائية بين البلدين جيدة على مر السنوات الأخيرة.

تتناول أخبار المغرب اليوم، أن اليد المفتوحة التي بسطها العاهل المغربي للاتحاد الإفريقي، وهو يراسل الرئيس التشادي إدريس ديبي إتنو معلنا توجه المغرب "بكل عزم ووضوح" نحو العودة إلى المنظمة الإفريقية، لم تجد لها ترحابا بالقدر المنتظر؛ إذ تعمد ديبي، رئيس الاتحاد الإفريقي، استفزاز المغرب والمغاربة في افتتاح أشغال القمة الإفريقية بالوقوف دقيقة صمت ترحماً على الزعيم الانفصالي الراحل، محمد عبد العزيز.

وقد نعى الرئيس الحالي للاتحاد الإفريقي، الرئيس التشادي إدريس ديبي، الفقيد محمد عبد العزيز أمام الحضور، مذكرا بمسيرته ودوره كزعيم إفريقي أفنى حياته خدمة لقضية شعبه ومساهمة في بناء منظمتي الوحدة الإفريقية والاتحاد الإفريقي.

تتضمن أخبار المغرب اليوم، نجاح الحسن الداودي، وزير التعليم العالي وتكوين الأطر والبحث العلمي، في كسب ثقة أعضاء حزب العدالة والتنمية بمدينة بني ملال، للترشح للانتخابات البرلمانية المرتقب إجراؤها في السابع من أكتوبر المقبل.

وأجمع أعضاء حزب "المصباح" بمدينة بني ملال على ترشيح عضو الأمانة العامة للحزب لحسن الداودي، ليكون بذلك أول وزير في حكومة عبد الإله بنكيران يُرشح لخوض التنافس على المقعد الانتخابي للولاية التشريعية المقبلة.

تشهد أخبار المغرب اليوم، تعبير مجموعة من مالكي الشقق بعمارات تجزئة "لاكولين" بوجدة عن استيائهم العميق من وضعية تلك الشقق منذ تسلمهم إياها من طرف شركة "العمران"، "لوجود مشاكل كثيرة بها، نتيجة أشغال البناء غير السليمة من طرف المقاولة التي حازت صفقة تشييد المشروع السكني"، حسب تعبيرهم.

وذكر بعض سكان العمارات المذكورة، لهسبريس، أنهم عمدوا إلى اقتناء شقق اقتصادية من شركة "العمران" بوجدة، "باعتبارها مؤسسة من المفروض فيها الحرص على احترام جميع المساطر المتبعة، وإلزام المقاولات بإنجاز كل ما هو منصوص عليه في كناش التحملات الخاص بتشييد البنايات السكنية؛ إلا أنها أخلفت الموعد مع قاطني عمارات لاكولين لتوفير سكن اقتصادي ملائم يحفظ كرامتهم وحقوقهم"، وفق تعبيرهم.