أسوأ 10 كلمات تستفز مشاعر مضيفات الطيران من الرجال!

منوعات

مضيفة طيران - صورة
مضيفة طيران - صورة أرشيفية


وظيفة المضيفة الجوية من الوظائف التي تحفل بالمغامرة والاستمتاع بجو السفر والرحلات بين دولة وأخرى، كما تضطرها ظروف عملها إلى الاختلاط بالعديد من الشخصيات والجنسيات المختلفة.

ومن خلال تلك الرحلات الطويلة قد تسمع المضيفة ما يؤذيها أو يجرحها، والتي قد يقصد بها البعض المجاملة أو يقولها بشكل عفوي، ومن تلك الجمل:ـ

1- ابتسمي:
مهنة المضيفة تعتمد على الترحاب وحسن الاستقبال للجميع، وغالبا ما تكون المضيفة ذات وجه بشوش مبتسم على الدوام، وكون أن أحد الركاب في الرحلة يقول لها ابتسمي، فكأنما يقول لها تكلفي الابتسام أو تصنعيه وهو أمر أمر محرج للكثير منهن.

2- تبدين نائمة:
وهو أمر غير مقبول تمامًا، فقد تكون المضيفة تشعر بالتعب والإرهاق لطول الرحلات دون ولكن في النهاية لا يمكن أن تكون نائمة.

3- المضيفات عبارة عن نادلات:
وهو أمر خاطئ تماما، ومخالف للواقع، فهي مهنة استقبال ضيوف الطائرة من مطار الإقلاع حتى مطار الوصول.

4- أنه عيد ميلادي وأريد هدية مجانية:
وهو نفس ذات الأمر حين يطلب أحدهم الحصول على بعض الأشياء التي توزعها المضيفة في الطائرة على سبيل التسلية حتى نهاية الرحلة مثل الآيباد أو السماعات أو غيرها.

5- أنا أعاني الإسهال:
صحيح أنه على المضيفة أن تعرف بالمشاكل الصحية المختلفة لضيوف الرحلة، إلا أن فكرة الإسهال ليست مناسبة لتذكرها للمضيفة!

6- هل يمكن أن تساعديني في ...:
لا يهم ماذا تقول بعد تلك الجملة، المهم أن تكون المساعدة تحتاجها فعلا، أو لا تستطيع أن تظل مرتاحًا بدونها، فالمضيفة ليست ممرضة لمجموعة من المرضى!

7- أنت أقل مضيفة خدمة رأيتها في حياتي:
حتى إن كانت كذلك فهناك طرق أخرى يمكن أن تقدم بها شكوى أو نقد للمضيفة ليس من بينها ذكر ذلك أمام الجميع في الرحلة، يمكنك إرسال إيميل لخدمة العملاء الخاصة بشركة الطيران بعد الرحلة.

8- هل يمكن أن نتناول العشاء سويًا؟:
المضيفة ليست فتاة ليل تقابلها في ملهى ليلي، وليست بالطبع صديقة مقربة كي تطلب مثل هذا الطلب.

9- لقد تسببتي في تأخيري:
لا يمكن أن تكون تلك الجملة واقعية أو حقيقية، فهي لا تسيطر على المطار أو الخطوط الجوية أو الطائرة أو غيرها.

10- أنا أكره إزعاجك ولكن.. :
يجب أن تعلم أن طلباتك بالنسبة للمضيفة هي من صميم عملها!