أهم أخبار المغرب اليوم.. شيخي يدعو إلى تجاوز موضوع بن حماد والنجار

تتناول أخبار المغرب اليوم، عديد من الموضوعات والقضايا المختلفة والمتنوعة، على الصعيدين المحلي والعالمي، ومن خلال متابعة "الفجر" أخبار المغرب اليوم، يورد لكم أهم ما جاء من أنباء فيما يلي:

من أخبار المغرب اليوم، سعي عبد الرحيم شيخي، رئيس حركة التوحيد والإصلاح، إلى رأب صدع البيت الداخلي للحركة من خلال رسالة خطها على صفحته على موقع التواصل الاجتماعي نشرت كذلك بالموقع الرسمي للحركة، على خلفية ما أثارته "نازلة" القياديين السابقين في الحركة عمر بن حماد وفاطمة النجار وما خلفت من ردود أفعال فاتت المتوقع.

شيخي دعا المنتمين إلى الحركة إلى التضامن والتآزر والمساندة في حالة الابتلاء، قبل أن يستطرد بالقول: "إذ أقدر أن هذا الأمر لا ينطبق على النازلة التي نحن بصدد معالجتها"، مضيفا أن "الوقوف على استقامة منهج الحركة وصوابية اختياراته الفكرية والتربوية والتنظيمية تظهر بشكل جلي، ويُختبر صدقها في أوقات الشدة والأحداث المضطربة، أكثر منها في أوقات الرخاء".

تتضمن أخبار المغرب اليوم، إيقاف المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة الدار البيضاء، بتنسيق مع مصالح ولاية أمن القنيطرة، اليوم الخميس، المشتبه في ارتكابه جريمة القتل العمد بواسطة السلاح الأبيض ومحاولة القتل العمدي داخل سيرك بمدينة القنيطرة، جرت يوم أمس الأربعاء.

المعني بالأمر اعتقل بالقرب من مسكن عائلته، بـ"حي العنق" في مدينة الدار البيضاء؛ وذلك بعدما كان قد لاذ بالفرار مباشرة بعد ارتكابه للفعل الإجرامي، والذي نجمت عنه وفاة ضحية من جنسية إيطالية وإصابة والده إصابة بليغة، فضلا عن إصابة ثلاثة أشخاص آخرين بجروح متفاوتة الخطورة.

تهتم أخبار المغرب اليوم، باتجاه حكومة عبد الإله بنكيران إلى تحقيق أرقام غير قياسية –بحسبها- في صندوق المقاصة؛ وذلك بخفض مخصصاته إلى 10 ملايير درهم فقط مع نهاية سنة 2016، بعدما سجّلت خلال أولى سنواتها ما يقارب 50 مليار درهم.

وأكدت الحكومة، على لسان أكثر من مسؤول حكومي، أنها نجحت في امتحان إصلاح صندوق المقاصة؛ وذلك على بعد أيام قليلة فقط من نهاية ولايتها، والذي التزمت به خلال برنامجها الحكومي، وهو الأمر الذي نفته المعارضة ممثلة بالخصوص في حزب الأصالة والمعاصرة.

تناقش أخبار المغرب اليوم، تعرّض فتاة تُدعى "و.م"، مزدادة سنة 1984، لاغتصاب جماعي من طرف أربعة شبان، أحدهما قريبٌ لها، واثنان ابنان لـ"مقدمين"، بجماعة أيت إيشو، دائرة والماس، التابعة لعمالة الخميسات، يوم الأربعاء 17 غشت الجاري.

وروت الضحيّة، التي ما زالتْ تحت تأثير صدمة ما تعرضت له، أنّها كانتْ نائمة رفقة والدتها وأختها الصغيرة، إضافة إلى ضرّة أمّها، مساء يوم الأربعاء الماضي، وفي حدود الساعة الحادية عشرة والنصف ليلا، سمعتْ طرقا على الباب، فقامت لترى من الطارق.