فى ذكرى ميلاد سوزان نجم الدين.. بدأت حياتها الفنية كراقصة باليه

الفجر الفني

بوابة الفجر


يحل اليوم الموافق 24 نوفمبر ذكرى ميلاد الفنانة سوزان نجم الدين، التي بدأت حياتها الفنية كراقصة باليه وفلكور شعبى لتنطلق بعد ذلك إلى عالم التمثيل بمسلسل "الدخيلة".

"الفجر الفني"، ترصد أهم اللقطات التي مرت في حياتها.


1ـ ولدت في حمص وتربت وترعرعت في "الدريكيش".


2ـ والدها هو نجم الدين الصالح، شاعر ومحامي وعضو في مجلس الشعب في مصر ومن ثم في سوريا، والدتها هي الشاعرة دولة العباس، محامية وعضوة في إتحاد الكتاب العرب.


3ـ بقيت في بلدتها "الدريكيش" حتى نالت الشهادة الثانوية، ثم انتقلت إلى دمشق ودرست الهندسة اختصاص عمارة، خلال دراستها الهندسة دخلت في مجال الفن وكان ذلك في بداية التسعينيات وكان أول عمل لها مسلسل "الدخيلة" مع الفنان جهاد سعد.


4ـ تزوجت عام ١٩٩٥ من رجل الأعمال السوري سراج الدين الأتاسي ولديها أربعة أولاد، سهير، سارة، حيان وحازم.


5ـ بدأت حياتها الفنية في سنة أولى هندسة حيث عملت كراقصة باليه وفلكلور شعبي في فرقة زنوبيا كما خاضت خلال تلك الفترة بطولة مسرحيتين شاركت من خلالهما في مهرجانات عربية عدة.


6ـ ثم بدأت أعمالها الفنية تتوالى بعد اختيار دقيق منذ البداية حيث كانت ومازلت تؤمن بالنوعية وليس بالكم، فأغنت الدراما السورية والعربية بأعمال أعتبرت حجر أساس في الدراما السورية كمسلسل نهاية رجل شجاع عام ١٩٩٣ الذي شاركت بطولته الممثل أيمن زيدان، وأخرجه المخرج الكبير نجدت إسماعيل أنزور، حيث أبدعت سوزان نجم الدين، فيه بدور لبيبة وهو العمل الذي أطلقها إلى النجومية بسرعة قياسية ورسخها كممثلة للأدوار الصعبة والجادة خاصة إنه المسلسل الذي أحدث نقلة نوعية على مستوى صناعة الدراما السورية وكرّس هذه الدراما على المستوى العربي.


7ـ تشغل منصب الأمين العام المساعد لاتحاد المنتجين العرب لبلاد الشام منذ عام 2010.


8ـ من أعمالها: "كهف المغاريب مع منى واصف، سلوم حداد، ورشيد عساف، ومن إخراج غسان جبري، الدخيلة: مع جهاد سعد، إخراج أسعد عيد، سماح: "مع رشيد عساف"، إخراج سالم الكردي.