أهم أخبار المغرب اليوم.. المملكة تتقدم بمؤشر "التمكين للتجارة" العالمي

تناقش أخبار المغرب اليوم، العديد من الموضوعات والقضايا المختلفة والمتنوعة على الصعيدين المحلي والعالمي، ومن خلال متابعة "الفجر" أخبار المغرب اليوم، يورد لكم أهم ما جاء من أنباء فيما يلي:

من أخبار المغرب اليوم، تقدم ملحوظ أحرزته المملكة ضمن التقرير العالمي لتمكين التجارة برسم العام الحالي، الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي، متقدمة بثلاث درجات عن سنة 2014. واستطاعت أن تحل في الرتبة السادسة على صعيد دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

وحل المغرب في المرتبة 49 عالميا من بين 136 دولة شملها التقرير العالمي لتمكين التجارة، بحصوله على معدل 4.60، متقدما على تقرير 2014 الذي حل فيه في الرتبة 52 عالميا. وقدر الانفتاح التجاري للمملكة بنسبة 59 بالمائة، فيما لم تتجاوز حصتها من التجارة العالمية 0.18 في المائة.

تتناول أخبار المغرب اليوم، تنظّيم التعاضدية العامة لموظفي الإدارات العمومية المعروفة اختصارا بـ"MGPAP"، بشراكة مع المندوبية السامية لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير، برنامجا طبيا متعدد التخصصات بمدن صفرو وبولمان وميسور وأوطاط الحاج؛ وذلك في تخصصات طب الأسنان وطب العيون والكشف عن مرضي السكري والضغط الدموي والطب العام والنظارات. كما استفادت، بالمناسبة، الفئات الموجودة في وضعية هشاشة من سكان مدينة المنزل من برنامج تضامني.

وقد شمل هذا البرنامج الطبي، الذي يعد الثاني من نوعه المنظم بشراكة وتعاون بين التعاضدية العامة وبين المندوبية المذكورة بمناسبة بذكرى عيد الاستقلال، أزيد من ألف شخص من المنخرطين وذوي حقوقهم، 273شخصا منهم استفادوا في طب الأسنان؛ و408 في طب العيون؛ و201 في الكشف عن مرضي السكري والضغط الدموي؛ و230 في الطب العام؛ و103 أشخاص استفادوا من النظارات.

تتضمن أخبار المغرب اليوم، تأكيد باحثون في أمريكا أن الذين يدخنون ولو بشكل غير منتظم قد يتعرضون على المدى البعيد للموت المبكر بشكل واضح.

وحسب الدراسة التي أجراها باحثون، تحت إشراف ماكي إنوي شوا من المعهد القومي الأمريكي لأبحاث السرطان، ونشرت نتائجها مجلة "جاما انترناشونال ميدسين" للأبحاث الطبية، فإن من يدخنون أقل من سيجارة يوميا، في المتوسط، معرضون لخطر الموت المبكر أكثر من الذين لم يدخنوا على مدى حياتهم.

تشهد أخبار المغرب اليوم، شكوى عددٌ من أولياء أمور تلاميذ بمدينة طنجة من توصّل أطفالهم بكتب تبشيرية تدعو إلى التنصير؛ وذلك أمام أبواب بعض المدارس الابتدائية بالمدينة، وعبّروا عن استغرابهم من السماح بتوزيع هذه الكتيّبات، التي يتم تسليمها للأطفال يداً بيد رفقة بعض الحلوى.

وقال "م.ق"، أخٌ أكبر لأحد التلاميذ الذين تسلّموا نسخا من هذه الكتب، في تصريح لهسبريس: "عاد أخي حاملا لهذه الكتيّبات رفقة قطعِ حلوى، وعندما اطلعت على محتواها الصادم سألته عن مصدرها، فأخبرني أنها من طرف أشخاصٍ كانوا يركبون سيّارة منحوها له غير بعيد عن باب مدرسته قرب منطقة المجمّع الحسني التي نقيم بها".