بينهم جامعي القمامة.. مهن لا تعرف الراحة في العيد

تقارير وحوارات

عامل نظافة
عامل نظافة


كخلية نحل يتحركون في كل مكان لا يعرفون الراحة حتى في العيد، فمنذ ساعات الصباح الأولى يتجهون إلى أعمالهم التي ترتبط ارتباط وثيق بالشارع، لاسيما مع احتفال المصريين بعيد الفطر المبارك.

العاملين بالإسعاف
ويأتي على رأسهم العاملين بالإسعاف، فقبل بدء صلاة عيد الفطر المبارك تحركت السيارات الخاصة بالإسعاف لتقف أمام المساجد تحسباً لأى طاريء أو شعور أحد المصلين بالإجهاد. 

الشرطة 
وتعكف الشرطة على تأمين صلاة العيد والمصلين حتى انصراف آخر فرد منهم، فيقفون لتسير الطرق وتفادي أى مشادات وكذلك مساعدة الجميع.

جامعو القمامة
كما لا يشعر جامعو القمامة بفرحة العيد، فينصب تركيزهم على تنظيف ساحات المساجد فور الانتهاء من صلاة العيد، ويعتبر العيد مثله كمثل أى يوم عادي بالنسبة لهم.

السائقون 
ومن المهن التي لا تعرف الراحة يأتي السائقون، فهم مكلفون بتوصيل المصلين إلى المساجد في الأعياد وكذلك إرجاعهم إلى منازلهم مرة آخرى.

بائعو المسليات والألعاب
ويأتي بائعو البلالين وألعاب الأطفال والفشار والترمس وغيرها من المهن التي ترتبط بالأعياد كأحد أبرز الأشخاص الذين لا يعرفون راحة العيد، فوجودهم يكمل فرحة العيد وبهجته.