ابتسامات تستعملها النساء لـ"التودد" إلى الرجل.. تعرف عليها

الفجر الطبي

أرشيفية
أرشيفية


تبقى الإبتسامة الصادقة والدافئة هي الأقرب للقلوب والأكثر قدرةً على حمل المشاعر، كما أنها الوحيدة التي لا تحتاج لأي شرحٍ أوتفسيرٍ لمعنايها.

إبتسامة دوشيين:
أطلق على هذه الابتسامة دوشيين؛ تيمنًا باسم العالم الفسيولوجي "Duchenne de Boulogne"، والذي وصف شكل العضلة التي تتحرك في الوجه عند الإبتسام، في القرن التاسع عشر، وفي هذه الإبتسامة يتسع الفم لتظهر الأسنان واللثة هذه الإبتسامة تخبرك: يفضل أن لا تقترب مني.

إبتسامة كوكتيش:
هي إبتسامةٌ قصيرةٌ، تتضمن في أغلب الأحيان تحريك زاويةً واحدةً في الفم، وفي نفس الوقت، تحدق المرأة في الرجل، مع التفاف الرأس إلى جهةٍ واحدةٍ.
وتخبرك هذه الإبتسامة: بأن هذه المرأة إستقلاليةً وتحب المعرفة، لكنها غير مضمونة المشاعر على الإطلاق.

مجموعة من الإبتسامات "الإجتماعية":
الإبتسامات الإجتماعية المصحوبة بإمالة الرأس أو رفع الحواجب، مع إظهار أو افتعال حركات الإحراج مثل النظر بعيدًا، النظر إلى الأسفل أو إمالة الرأس الى الأسفل قليلًا.
وتخبرك هذه الإبتسامة: بأن هناك إعجابًا مبدئيًا وغالبًا ما تشجع على استمرارية المحادثة.

الإبتسامة الدافئة:
هذا النوع من الإبتسامات هامٌ جدًا، لأنه يعكس الإهتمام والقلق، وغالبًا ما تمر هذه الابتسامات بدون ملاحظةٍ ولكن بقاياها تظهر بوضوحٍ في العيون التي تحمل إبتسامةً خفيةً وحانيةً وصادقةً.
وتخبرك هذه الإبتسامة: بأنها صاحبتها صادقةً ومخلصةً.

الإبتسامة الكاذبة:
هذه الإبتسامة بالرغم من أنها واضحةً، إلا أن الكثير من الرجال يخطئون في ترجمتها، فهي تبدو مثل أي إبتسامةٍ لطيفةٍ ولكنها مجرد إبتسامة مجاملةٍ ويمكن أن ينطوي عليها أيضًا عدم رغبةٍ في إكمال المحادثة أو عدم الإعجاب.
كما أنها تظهر وتختفي أثناء المحادثة، ولا تتضمن الكشف عن الأسنان مع إيماءاتٍ متكررةٍ بالرأس
وتخبرك هذه الإبتسامة: بأن صاحبتها تخفي وتزيف مشاعرها، مهما كانت تلك المشاعر.