بعد إدراجهم على القوائم المحظورة.. تعرف على الـ 9 مؤسسات الإرهابية الجديدة

 

وورد في القائمة الإرهابية الجديدة، كلًا من؛ خالد سعيد البوعينين، صالح بن أحمد الغانم، شقر جمعة الشهواني، حامد حمد حامد العلي، عبدالله محمد اليزيدي، أحمد علي أحمد برعود، محمد بكر الدباء، الساعدي عبدالله إبراهيم بوخزيم، أحمد عبدالجليل الحسناوي.

 

 

دعمت مؤسسة البلاغ الخيرية القاعدة في اليمن وأدرجت على لائحة العقوبات بالعام 2016، وتمت رعاية فعالياتها من قطر.

يُشتبه في علاقتها بالتنظيمات الإرهابية بحضرموت، هم عبد الله محمد علي اليزيدي، وأحمد علي أحمد برعود، ومحمد بكر الدباء.

واستهدف التصنيف الرباعي شخصيات من كبار قيادات الجناح السروري في الحركة السلفية بحضرموت، وهو التيار الجهادي.

 

 

ويشغل عبد الله اليزيدي، منصب رئيس جمعية الإحسان الخيرية في اليمن، الشريك لمؤسسة الرحمة الخيرية والمدرجة ضمن لوائح العقوبات الأمريكية.

وفي عام 2016، شارك عبدالله اليزيدي في إطلاق مشاريع في حضرموت برعاية مؤسسة عيد الخيرية التابعة لقطر وقطر الخيرية، وذلك حسب تقارير الإعلام المحلي المتعلقة بالمشاريع.

 

كان أحمد برعود مديرًا لمؤسسة الرحمة الخيرية، المدرجة على قوائم الإرهاب الجديدة، وفقًا لقرار الدول العربية المقاطعة لقطر.

 

 

 

مركز السرايا الجناح الإعلامي لمجلس شورى ثوار بنغازي، وأدرج ضمن قوائم الإرهاب الجديدة، وفقًا لقرار الدول العربية المقاطعة لقطر.

 

 

ونشرت وكالة بشرى الإخبارية البيان التأسيسي لسرايا الدفاع عن بنغازي، التي أعلنت فيه عن قيادة السرايا من جانب إسماعيل محمد الصلابي، المدعوم ماليا وعسكريا من قبل حكومة قطر في ليبيا.

 

وفي يوليو 2016، استخدمت سرايا الدفاع عن بنغازي وكالة بشرى الإخبارية للإعلان عن مسؤوليتها عن الهجوم على مروحية عسكرية خارج بنغازي، والذي أسفر عن مقتل أفراد من القوات الفرنسية، كما أصدرت تهديدات ضد فرنسا لتدخلها في الشأن الليبي.

 

وفي مارس 2017 غطت قناة الجزيرة المؤتمر الصحفي لسرايا الدفاع عن بنغازي إلى جانب وكالة بشرى الإخبارية.

 

 

تأسست خلال الحرب التي تلت ثورة 17 فبراير 2011 وأطلق اسمها تيمنًا على أحد الذين قتلوا أثناء التصدي لقوات القذافي التي دخلت مشارف بنغازي في مارس 2011.

 

قناة النبأ الفضائية قناة إخبارية في ليبيا مملوكة لعبد الحكيم بلحاج القيادي في الجماعة الليبية المقاتلة سابقاً ومحسوبة على تيار الإخوان المسلمين في ليبيا.

 انطلق البث الرسمي لها يوم الثلاثاء 20 أغغسطس 2013 وظلت ضمن القنوات القليلة التي تعمل في العاصمة طرابلس بعد طرد مليشيات فجر ليبيا كافة القنوات الخاصة وإغلاقها، خاصة المؤيدة للبرلمان والحكومة المنبثقة عنه.

 

استخدم ما يسمى بـ"القائد الديني لسرايا الدفاع عن بنغازي الإرهابية "صديق عبدالرحمن الغريان، مؤسسة التناصح للدعوة والثقافة والإعلام في ليبيا، لتأييد الهجمات وبث رسائل للمليشيات الإرهابية في ليبيا.

 

في عام 2014 حظرت الحكومة البريطانية صديق عبدالرحمن، لاستخدامه مؤسسة التناصح للدعوة والثقافة والإعلام في دعم جماعات فجر ليبيا للاستيلاء على طرابلس.

 

وتم إدراج صديق الغرياني على لائحة العقوبات الصادرة من الدول الداعية لمكافحة الإرهاب في يونيو 2017، ويدير سهيل الغرياني ابن صادق الغرياني مؤسسة تناصح.

 

استضاف القائد السابق للجماعة الليبية الإسلامية المُقاتلة سامي مصطفى خليفة الساعدي، برامج تتعلق بمؤسسة التناصح، وأما المسئول الرسمي لمؤسسة التناصح فهو عبدالباسط غويلة، والذي كان مساعدًا لسلمان عبيدي مرتكب جريمة الهجوم الإرهابي في ميدان مدينة مانشستر يونايتد في مايو 2017 وفقًا لتقارير الإعلامية.