السعودية تعود للمرتبة الثانية بين كبار منتجى النفط العالميين

الاقتصاد



بعد أن اتفقت منظمة الدول المصدرة للبترول "أوبك"، بقيادة المملكة العربية السعودية أكبر منتج فى المنظمة مع حلفائها من خارج المنظمة بقيادة روسيا أكبر منتج للنفط فى العالم، يوم الجمعة الماضى، على زيادة متوسطة فى إنتاج النفط اعتبارا من يوليو بعد دعوات من مستهلكين كبار إلى كبح زيادة تكاليف الوقود، فإن حصص الإنتاج لكل دولة ستزيد عن المعدلات الحالية، لكن السعودية ستكون صاحبة نصيب الأسد فى الزيادة، بما يعود بها إلى المرتبة الثانية بين كبار منتجى النفط العالميين.

 
فبحسب ما قالته إنريجى أسبكتس - معهد أبحاث متخصص فى الطاقة-  فى مذكرة بحثية إن نصيب الأسد فى زيادات انتاج النفط التى اتفقت عليها منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) ومنتجون خارجها ستأتى من السعودية ومن المرجح أن تميل صادراتها نحو خامات خفيفة.