قطاع الفنون التشكيلية ينعي رحيل الفنان القدير محمد رزق
بمزيد من الأسى والحزن تقدم الدكتور خالد سرور رئيس قطاع الفنون التشكيلية باسمه وبالإنابة عن جميع العاملين بالقطاع بأحر التعازي للأسرة التشكيلية ولأسرة الفنان القدير محمد رزق الذي رحل عن عالمنا.
وصرح "سرور" أن الحركة التشكيلية فقدت نموذجًا وقدوة للحب والعطاء.. ويُعد أحد رموز العمل الإداري بقطاع الفنون التشكيلية ممن أسسوا لروح المؤسسة وآمنوا برسالتها وأعلوا من أسمها في كافة المحافل، هذا فضلاً عن دوره كمبدع قدير طالما منحنا وجمهوره من فيض إبداعاته التي ستظل باقية تشهد على عظمة موهبة ألهمت الكثير من الفنانين وستبقى نافذة للأستمتاع بالتذوق الفني الراقي في كل مناسبة لمشاهدتها.. نُعزي أنفسنا ومُحبي الفنان القدير وعزاؤنا دائماً أن المبدعين لا يرحلون.. للفقيد الرحمه ولأسرته وتلامذته وجمهوره الصبر والسلوان".
محمد رزق ولد عام ١٩٣٩ وتخرج في كلية الفنون التطبيقية عام ١٩٦٨، وله العديد من الأنشطة البارزة فى مصر وخارجها، وسيظل جزءًا مهمًا من تاريخ حركة الفن التشكيلى فى مصر، بعطاءه وإدارته المستنيرة والواعية لمركز الجزيرة للفنون خلد أسمه من نور كأحد القيادات التاريخية بقطاع الفنون التشكيلية.
وصرح "سرور" أن الحركة التشكيلية فقدت نموذجًا وقدوة للحب والعطاء.. ويُعد أحد رموز العمل الإداري بقطاع الفنون التشكيلية ممن أسسوا لروح المؤسسة وآمنوا برسالتها وأعلوا من أسمها في كافة المحافل، هذا فضلاً عن دوره كمبدع قدير طالما منحنا وجمهوره من فيض إبداعاته التي ستظل باقية تشهد على عظمة موهبة ألهمت الكثير من الفنانين وستبقى نافذة للأستمتاع بالتذوق الفني الراقي في كل مناسبة لمشاهدتها.. نُعزي أنفسنا ومُحبي الفنان القدير وعزاؤنا دائماً أن المبدعين لا يرحلون.. للفقيد الرحمه ولأسرته وتلامذته وجمهوره الصبر والسلوان".
محمد رزق ولد عام ١٩٣٩ وتخرج في كلية الفنون التطبيقية عام ١٩٦٨، وله العديد من الأنشطة البارزة فى مصر وخارجها، وسيظل جزءًا مهمًا من تاريخ حركة الفن التشكيلى فى مصر، بعطاءه وإدارته المستنيرة والواعية لمركز الجزيرة للفنون خلد أسمه من نور كأحد القيادات التاريخية بقطاع الفنون التشكيلية.
