الأسطى عبير: أعالج لاعبي كرة قدم من الظفر الغائر

الأسطى عبير، قالت في حوارها مع البرنامج إن زوجها عندما أبلغته بالعمل في كوافير رجالي لم يعترض ووافق على الفور، مضيفة: "ثقته في كبيرة"، كما أكدت أن نجلها الأكبر مصطفى أيضًا لم يعترض على عملها، بل يساعدها أحيانًا.

وأضافت أن غالبية الزبائن من الأصدقاء، وكثيرًا ما تتصل زوجاتهم بها لطلب نوع معين من الحلاقة أو اختيار قصة بشكل ما، وتابعت ضاحكة: "كثير منهم تتصل بيه مراته وتقوله أنت فين؟ يقولها أنا عند عبير!".

وتحدثت عن بداية دخولها مجال الحلاقة، قالت: "كنت أبحث عن عمل في عام 1996، وإحدى السيدات قالت لي (تعالى اشتغلي معايا بادكير)، وطلبت منها تعليمي، وبالفعل تعلمت الشغلانة وأصبحت قادرة على العمل كـ(بادكير رجالي)".

وتضيف: "البادكير الرجالي الشغل بتاعه غالبيته على الضفر الغائر في اللحم، ويأتي إلي لاعبي كرة قدم كثُر لتنظيف أظافرهم الموضوع علاجي أكثر منه تنظيف".