"صدمت رأسه بالحائط".. إخلاء سبيل ربة منزل قتلت طفلها بالشرقية

محافظات

جثة - أرشيفية
جثة - أرشيفية


أصدرت محكمة جُنح منيا القمح، بمحافظة الشرقية، اليوم الأربعاء، قرارًا بإخلاء سبيل ربة منزل، على ذمة التحقيقات؛ على خلفية اتهامها بالتسبب في إنهاء حياة طفلها البالغ من العمر 7 سنوات، بعدما ضربته وصدمت رأسه في الحائط بقصد تأديبه بإحدى القرى التابعة لدائرة مركز منيا القمح.

وفي سياق متصل، تقدمت نيابة منيا القمح العامة، برئاسة المستشار محمد المراكبي، رئيس نيابة منيا القمح العامة، وبإشراف المستشار محمد القاضي، المحامي العام لنيابات جنوب الشرقية، بطلب استئناف على القرار إخلاء سبيل المتهمة، والتي صدر بحقها أمس، قرارًا بالحبس أربعة أيام على ذمة التحقيقات.

وكان اللواء جرير مصطفى، مدير أمن الشرقية، تلقى إخطارًا من مستشفى "منيا القمح" المركزي، بوصول "أ.م.ال" البالغ من العمر سبعة سنوات، تلميذ بالصف الثاني الابتدائي، مُقيم بإحدى القرى التابعة لدائرة المركز، جثة هامدة، متأثرًا بإصابته بنزيف في الأذن وكدمات بالرأس.

وتبين من التحريات أنه أثناء قيام والدة الطفل، وتُدعى "و.س.ع" 33 سنة، ربة منزل، بضربه بقصد تأديبه، اصطدمت رأسه بالحائط بدون قصد منها، ما أسفر عن إصاباته، فيما تبين أن الأم كانت تمر بحالة نفسية سيئة.

وتم التحفظ على الجثة بمشرحة المستشفى تحت تصرف النيابة العامة، وتحرر عن ذلك المحضر رقم 1195 جُنح منيا القمح لسنة 2019.

وبالعرض على نيابة منيا القمح العامة، برئاسة المستشار محمد المراكبي، وبإشراف المستشار محمد القاضي، المحامي العام لنيابات جنوب الشرقية، قررت انتداب لجنة من الطب الشرعي لتشريح جثة الطفل وبيان سبب الوفاة، فيما تم حبس الأم على ذمة التحقيقات، قبل أن تقرر المحكمة إخلاء سبيلها.

وأنهت ربة منزل، من إحدى القرى التابعة لدائرة مركز منيا القمح بمحافظة الشرقية، حياة طفلها البالغ من العمر 7 سنوات، الثلاثاء؛ بعدما ضربته بصدم رأسه في الحائط.

 

جرى التحفظ على الجثة بمشرحة مستشفى "منيا القمح" المركزي، تحت تصرف النيابة العامة، برئاسة المستشار محمد المراكبي، رئيس نيابة منيا القمح، وبإشراف المستشار محمد القاضي، المحامي العام لنيابات جنوب الشرقية.

 

وتلقى اللواء جرير مصطفى، مدير أمن الشرقية، إخطارًا من اللواء محمد والي، مدير المباحث الجنائية، يفيد بورود بلاغًا من مستشفى "منيا القمح" المركزي، بوصول "أ.م.ال" 7 سنوات، تلميذ بالصف الثاني الابتدائي، مُقيم بإحدى القرى التابعة لدائرة المركز، جثة هامدة، متأثرًا بإصابته بنزيف في الأذن وكدمات بالرأس.

 

وتبين من التحريات الأولية، أنه أثناء ضرب والدة الطفل، وتُدعى "و.س.ع" 33 عامًا، ربة منزل، له بقصد تأديبه"حسبما ذكرت"، اصطدمت رأسه بالحائط بدون قصد منها، ما أسفر عن إصابته، فيما تبين أن الأم كانت تمر بحالة نفسية سيئة.

 

جرى التحفظ على الجثة بمشرحة المستشفى تحت تصرف النيابة العامة، وتحرر عن ذلك المحضر رقم 1195 جُنح منيا القمح لسنة 2019.