تجديد حبس فتاة و3 آخرين لاتهامهم بقتل شاب بالمرج.. والسبب "صور جنسية"

حوادث

حبس - أرشيفية
حبس - أرشيفية


قرر قاضي المعارضات بمحكمة جنح المرج، تجديد حبس فتاة و3 آخرين 15 يوما على ذمة التحقيق بتهمة قتل شاب هددها بنشر صور إباحية لها.

وأدلت الفتاة المتهمة بقتل عشيقها طعنا بالسكين في المرج، باعترافات لرجال المباحث عن الدافع وراء ارتكابها للواقعة، فقالت إن المجني عليه ابتزها وقام تهديدها في الفترة الأخيرة بنشر صور إباحية التقطها لها أثناء علاقتها معه إذا قطعت هذه العلاقة.

وأضافت المتهمة: "طلب مني إعادة علاقتنا إلى ما كانت عليه وعندما رفضت، هددني بإرسال الصور إلى أهلي فاستعنت بـ3 من أقاربي، وتوجهت له وطلبت منه الكف عن تهديدي ودخلنا معه في مشادة كلامية تطورت وانتهت بوفاته".

وبدأت القضية بتلقي قسم شرطة المرج، إخطارا من المستشفى باستقبال شاب فى العقد الثالث من عمره مصابا بجرح نافذ أودى بحياته.

وانتقل رجال المباحث لمكان الواقعة، وتبين من التحريات والتحقيقات، أن وراء الواقعة فتاة كانت ترتبط بعلاقة عاطفية مع المجني عليه وعندما طلبت إنهاء العلاقة بينهما هددها بإرسال صور إباحية لها لأسرتها، فتوجهت بصحبة أقاربها إلى منزل المتهم لمعاتبته، ونشبت بينهم مشاجرة، فطعنته الفتاة بسكين فى بطنه، ولفظ على أثرها أنفاسه الأخيرة.

تسبب بوفاة الطفل "عبدالرحمن".. النيابة تتسلم تقرير محافظة القاهرة بواقعة انهيار سور مدرسة المرج

تسلمت نيابة حوادث شرق القاهرة الكلية، برئاسة أحمد عز المحامي العام، تقرير محافظة القاهرة الخاص بمعاينة مدرسة خاصة بالمرج، في واقعة انهيار السور على التلاميذ أثناء فترة الفسحة، مما أسفر عن وفاة طفل وإصابة 6 آخرين.

وكشف التقرير أن العقار الملحق للمدرسة «محل الواقعة» لم يصدر له ترخيص بالانضمام للمدرسة ولم تحرر له مخالفات قبل انهيار السور على الأطفال.

ومن جانبه أنكر مدير المدرسة خلال التحقيقات التهم الموجة إليه بالإهمال والتقصير في تأدية عمله والتسبب بأخطاء في موت الطفل «عبد الرحمن. م» وإصابة الأطفال «حسام إيهاب، يوسف حسين، يوسف هاني، أدهم أحمد، محمد أشرف، أحمد حسام».

وكانت النيابة قد أجرت معاينة تصويرية لموقع الحادث وتبين سقوط «الكورنيشة» الخاصة بالسور العلوى على الأطفال، كما تم العثور على آثار دماء في فناء المدرسة، كما كشفت تحقيقات النيابة أنه إثناء لعب التلاميذ مستغلين وقت "الفسحة" انهار السور على الأطفال وتبين من التحقيقات أن مسئولي المدرسة هرولوا تجاه الواقعة محاولين إنقاذ التلاميذ.