استغاثة تقود الشرطة للقبض على مسجل خطر تخصص في سرقة المساكن بالتجمع الأول

حوادث

أرشيفية
أرشيفية


تمكنت مباحث قسم شرطة التجمع الخامس برئاسة المقدم محمد ملش رئيس مباحث القسم من ضبط مسجل خطر سرقات بدائرة القسم، لقيامه بالعديد من السرقات أكثرها هواتف محمولة مقتحما مساكن الأهالي.

وتعود الواقعة عندما سمعت دورية أمنية بقيادة الرائد أكرم أبو عمرة معاون مباحث القسم  أثناء مروره لتفقد الحالة الأمنية فى الحي الأول صوت استغاثة، صادرة من فيلا يصدح من داخلها "الحقونا حرامي" حيث قام الأول بملاحظة رجل يهرول في أحد الشوارع الخلفية للفيلا، فقامت الدورية بمطاردته وتمكنوا من إلقاء القبض عليه.

وتبين من الفحص أن المتهم يدعى"نصحي م. ن- سن 32"، ومقيم بالشرقية، مسجل شقي خطر"سرقات عامة"، وذلك لقيامه بسرقة هواتف من داخل مسكن أحد الأشخاص بدائرة القسم، سبق اتهامه في 24 قضية آخرهم قضية "مخدرات" وبحوزته 2 هاتف محمول، وسلاح أبيض، ونصل معدني.

وبمواجهته أقر بسرقة الهواتف المحمولة من داخل مسكن أحد الأشخاص، وبحيازته للسلاح الأبيض بقصد الدفاع، وباستدعاء المجني عليه تعرف على الهاتفان واتهمه بالسرقة.

ربة منزل تفضح زوجها أمام المحكمة وتطلب الخلع لهذا السبب

 

"باع أثاث المنزل، الإدمان لديه قبل أي شيء، أصحابه أفسدوه".. حكاية شاب فضحته زوجته أمام محكمة الأسرة بعدما حاولت "تقى.ع" التي تبلغ من العمر 30 عامًا، ربة منزل، استمرار حياتها مع زوجها الذي يبلغ 36 عامًا، والذي كان الإدمان الطريق الذي سلكه دون عودة منه، ولكنها لم تجد مفرًا من الطلاب بعد بيعه أثاث المنزل.

 

وقالت إن زواجها كان بعد قصة حب استمرت لـ 3 سنوات، ولم يظهر على الزوج فيها أي علامات للإدمان، ولكن بعد وفاة والدته تحول كل شيء.

 

وأكدت الزوجة الثلاثينية، معاناتها مع زوجها: "محدش ممكن يبقى استحمل اللي استحملته كل أحلامي اللي رسمتها معاه ضاعت بعد الجواز بسنة وتحديدا بعد موت أمه".

 

"أصحابه دخلوه سكة الإدمان الأول بالسجائر وبعد كده بالحشيش، وانتهت بالحقن"، كانت الزوجة الثلاثينية في كل مرحلة من هذه المراحل تحاول البحث عن أسباب لاستكمال حياتها والاستمرار معه، خاصة أن زواجهما أسفر عن إنجاب طفلة في عامها الثانى الآن.

 

وتابعت: "بعد ما باع كل ذهبي علشان المخدرات بدأ يبيع عفش البيت علشان يقدر يوفر ثمن المخدرات اللي بيشربها وبعد كده بقى بيسرق فلوس الشغل اللي بصرف بيها على بنتي".

 

امتناعه عن العلاج واستمراره في طريق الإدمان جعلها تقرر الانفصال عنه وبعد رفضه الطلاق، لكي يستمر في ابتزازها كان الخلع هو الطريق الوحيد أمامها.