جامعه سوهاج ضمن أفضل ١٠٠ "عربية وأفريقية" بتصنيف "ويبوماتريكس" العالمي
حتلت جامعه سوهاج مركزاََ متقدماَ في تصنيف ويبوماتريكس العالمي للجامعات تقرير يوليو ٢٠١٩، حيث تقدمت ٣٥٣ مركز مقارنة بالنسخة السابقة والتي ظهرت في يناير ٢٠١٩.
صرح بذلك الدكتور أحمد عزيز رئيس الجامعة، وقال أن الجامعة احتلت المركز ٩٣ علي مستوي الجامعات الأفريقية والمركز ٩٨ علي مستوي الجامعات العربية، مما يعكس مدي نجاحها كمؤسسة تعليمية عريقة في الوسط الأكاديمي وتحديدا بين الأساتذة والباحثين، وقدرتها علي إنتاج أفضل الخريجين القادرين على المنافسة والتميز في أسواق العمل، الأمر الذي يمثل دافع قوي لجميع منتسبي الجامعة علي مواصلة العمل والتميز للوصول إلى أعلى التصنيفات العالمية.
وأوضح عزيز أن تصنيف ويبوماتريكس يعد من أشهر وأكبر التصنيفات العالمية للجامعات، ويصدر عن المجلس العالي للبحث العلمي في إسبانيا بشكل نصف سنوي شهري يناير ويوليو ويغطي أكثر من عشرين ألف جامعة، موضحًا أن هذا النظام يهدف بشكل أساسي إلى تحسين وجود مؤسسات التعليم العالي والبحث العلمي على شبكة الإنترنت، وتشجيع نشر المقالات العلمية المحكمة بطريقة الوصول المفتوح.
وأضاف الدكتور محمد حشمت مدير البوابة الاليكترونية، أن نظام ويبومتريكس يعتمد علي حث الجهات الأكاديمية في العالم لتقديم ما لديها من أنشطة علمية تعكس مستواها العلمي المتميز على الإنترنت من خلال مواقعها الإلكترونية وفق مجموعة من المعايير وهي، حجم الموقع (يقصد به حجم مجموعة الصفحات المرتبطة آليًا في موقع واحد)، الملفات الخاصة بالوثائق والمعلومات النصية التي تنتمي لموقع الجامعة، الأبحاث المحكّمة والتقارير والرسائل والملخّصات في مختلف المواضيع العلمية والمنشورة إلكترونيًا تحت نطاق موقع الجامعة، بالإضافة إلى الروابط التي تقود الزائر إلى الموقع على شبكة الانترنت، وذلك عن طريق محركات البحث وظهور موقع الجامعة بهذه المحركات.
وأوضح عزيز أن تصنيف ويبوماتريكس يعد من أشهر وأكبر التصنيفات العالمية للجامعات، ويصدر عن المجلس العالي للبحث العلمي في إسبانيا بشكل نصف سنوي شهري يناير ويوليو ويغطي أكثر من عشرين ألف جامعة، موضحًا أن هذا النظام يهدف بشكل أساسي إلى تحسين وجود مؤسسات التعليم العالي والبحث العلمي على شبكة الإنترنت، وتشجيع نشر المقالات العلمية المحكمة بطريقة الوصول المفتوح.
وأضاف الدكتور محمد حشمت مدير البوابة الاليكترونية، أن نظام ويبومتريكس يعتمد علي حث الجهات الأكاديمية في العالم لتقديم ما لديها من أنشطة علمية تعكس مستواها العلمي المتميز على الإنترنت من خلال مواقعها الإلكترونية وفق مجموعة من المعايير وهي، حجم الموقع (يقصد به حجم مجموعة الصفحات المرتبطة آليًا في موقع واحد)، الملفات الخاصة بالوثائق والمعلومات النصية التي تنتمي لموقع الجامعة، الأبحاث المحكّمة والتقارير والرسائل والملخّصات في مختلف المواضيع العلمية والمنشورة إلكترونيًا تحت نطاق موقع الجامعة، بالإضافة إلى الروابط التي تقود الزائر إلى الموقع على شبكة الانترنت، وذلك عن طريق محركات البحث وظهور موقع الجامعة بهذه المحركات.
