انتحار وقتل.. 5 نهايات مآسوية لنجوم الفن

الفجر الفني

داليدا
داليدا


عالم الفن ملئ بالقصص والروايات بعضها مآسوي للغاية، ولكن لا يعلمها الكثيرون، فهناك فنانين انتهت حياتهم بشكل لم يكن يتوقعه البعض، نرصد أبرز هذه النهايات في السطور التالية.

وداد حمدي
قتلت الفنانة كردية الأصل غدراً عام 1994 على يد الريجسير متى باسيليوس طعناً بالسكين طمعاً في مالها بعد فشله في العثور على الممثلة يسرا كي يقتلها. ألقي القبض عليه وحوكم في قضية استمرت أربع سنوات، وفي نهايتها حكم عليه بالإعدام شنقا ونفذ به. وتعتبر حمدي من الفنانات الأكثر انتشارا مقارنة مع معظم الفنانين نظراً لمشاركتها في نحو 600 فيلم.




الفنان الكوميدي اللبناني إلياس رزق

توفي عام 1986 منتحراً برصاصة أطلقها على رأسه، بسبب كثرة المشاكل المادية التي عانى منها، اشتهر بمشاركاته في عدد من المسلسلات والمسرحيات، وتميز بخفة ظله.



الفنانة ذكرى
قتلها زوجها رجل الأعمال المصري أيمن السويدي بخمس وعشرين رصاصة في عام 2003، قبل أن ينتحر هو أيضاً في شقتهما في منطقة الزمالك، وأشارت حينها المعلومات إلى أن كل قتيل أصيب بما يزيد على 15 طلقة وأن الاصابات جاءت معظمها في منطقة الصدر والبطن والذراعين.




حاتم ذو الفقار
 توفي وحيداً في شقته عام 2012، على الرغم أنه تزوج ثلاث مرات، إحداها من الممثلة نورا، شقيقة الممثلة بوسي. ولم ينتبه أحد إلى رحيله إلّا بعد مرور أيام عدة على وفاته، بعد عدم استجابته ورده على اتصالات أخيه ماهر الهاتفية على مدى نحو اسبوع.




داليدا
 توفيت  الفنانة المصرية الإيطالية عام 1987 منتحرة بجرعة زائدة من الأقراص المهدئة، بعد أن تركت رسالة تحمل " سامحوني الحياة لم تعد تحتمل "، ودفنت في مقابر المشاهير "Cimetiere de Montmartre"  في باريس.