بالفوتوشوب.. كيم كارداشيان تدخل ابنتها الكبرى في بطاقة الميلاد

الفجر الفني

بوابة الفجر


قبل أيام فقط، قامت كيم كارداشيان بكشف النقاب عن بطاقة الكريسماس الخاصة بعائلتها، وهو تحول ملحوظ عن التصوير المعتاد لعائلة كارداشيان جينر لعيد الميلاد، وبدلًا من إظهار العديد من أشقائها وأبناء أختها، كانت بطاقة كيم 2019 تلصق بها وبزوجها وأطفالهما الأربعة في البيت.

أما بالنسبة للتحول من لقطة مجموعة كبيرة، فقد قال مصدر لـ E Newsأن عائلة كارداشيان -جينر "قررت أن يقوم كل منها بصور بطاقة الكريسماس الخاصة به مع كل عائلته على حدة".

وأوضح المصدر: "ليس الأمر أن العائلة لا تستطيع أن تتفق على موضوع معيَّن، فجميعهم أرادوا تسليط الضوء على عائلاتهم بشكل فردي، ولم يتسنَّ لهم الوقت لتنسيق البطاقة".

وأوضحت كيم لإلين ديجينريس: "لم يكن ذلك سوى مسألة وقت، لماذا لم أتمكن من مجادلة الجميع"، ولكن مع أن عدد الاشخاص الذين نسَّقوا بينها كان أقل، قالت نجمة تلفزيون الواقع: "حتى هذا الأمر كان مثيرًا جدًا، إنه أكثر قلق للحصول على أربعة أطفال معًا يبتسمون في غرفة".

في الواقع لم تستطع أن تجعل أربعة أطفال يبتسمون في غرفة، وكما كشفت كيم فإن الإبنة نورث ويست "كانت تعاني يومًا ما، فرفضت أن تشارك في التصوير".

فلاحظت كيم أن ابنتها البكر كانت تبكي لأنها أرادت "تسريحة شعر محددة"، لذا اتفقوا على أن الصغيرة لن تكون على البطاقة، أي حتى اليوم التالي.

بعد أن رأينا البطاقة النهائية، نعرف أن نورث ظهرت في الصورة، كن وفقًا لأمها الشهيرة، إستيقظت الطفلة في اليوم التالي وقالت أنها تريد أن تكون على البطاقة، وقالت كيم لديجنيرس: "الحمد لله أن المصور كان لا يزال في المدينة".

إذن، الأم والابنة كانا يلتقطان الصور معًا، وبعد إخراج كيم من تلك الصور، تمّ إدخال نورث بالفوتوشوب، "وتبدو كبطاقة جميلة".

وغني عن القول أن أم الأربعة اختلقت الكثير من الخلافات، بما في ذلك حلّ بعض المآسي مع الاخت كورتني كارداشيان.

"لقد ذهبنا للتو إلى اليابان معًا، لقد استغرقنا الوقت لنستمع لبعضنا البعض ونستمع، والمزعج هو أن الموسم ١٨ من برنامج الواقع KUWTK سيزول قريبا ويزداد سوءا قبل ان يتحسن، لذلك شفيت أنا وهي وتحادثنا عن كل شيء وتوصلنا الى تفاهم حقيقي".

أما عن رغبة كورتني في الحصول على الخصوصية من برنامج العائلة القديم، فقد قالت كيم إن الاستنتاج واضح، ولكنهم في "مكان جيد لاحترام مساحة بعضهم البعض وإذا كان أحد ما لا يريد أن يكون في البرنامج، فمن الواضح أننا نريدهم أن يصابوا بالانفصال العقلي وأن يعيشوا حياتهم كما يشاءون".