بعد الزحام في المولات.. عمرو أديب: "رجعوهم المدارس"

توك شو

بوابة الفجر


قال الإعلامي عمرو أديب، إنه لو كان مكان صانع القرار المصري لاتخذت قرارا بعودة الطلاب للمدارس، بعد حالة الزحام الشديد بالمولات والمراكز التجارية اليوم، معقبا: "يجيلك كورونا في الفصل في مكان محترم، مش جمب الشامبو والفراخ".

وأشار "أديب"، خلال برنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء الأحد، إلى أن هناك نقصا للخل من السوق، مضيفا: "مفيش مطهرات ولا فراخ ولا لحمة كله بيتسحب.. ليه كده"، متسائلا: "ما سبب حالة الهلع التي أصابت المصريين".

وأضاف الإعلامي عمرو أديب، أن الإقبال على شراء السلع قد يجبر الدولة على التدخل لحماية الفقراء، مبديا دهشته من من الأسر التي تسمح لأولادهم بالذهاب إلى "السناتر"، معقبا: "إنتم بتروحوا السناتر أكتر من الفصل.. دي عطسة واحدة وكل عام وانتم بخير"، واصفا مراكز الدروس الخصوصية بـ القنبلة الموقوتة.

كان صرح الدكتور تيدروس أدهانوم مدير منظمة الصحة العالمية أن أوروبا أصبحت بؤرة وباء فيروس كورونا العالمى وذلك بعدما أعلنت العديد من الدول الأوروبية ارتفاع حاد في عدد الإصابات بفيروس كورونا والوفيات أيضا وخرج مسؤولو الدول الأقوى ليعترفوا صراحة بشراسة الفيروس وتفشيه في بلادهم.

حيث أن إيطاليا باتت من أكثر دول العالم تضررا بإصابات وصلت لأكثر من 15100 وفاة.

- تلتها إسبانيا بنسبة ارتفاع وصلت إلى 4200 إصابة و120 حالة وفاه. 
فيما سجلت فرنسا 2860 حالة وفي ألمانيا سجلت 2369 إصابة.
وامام تلك الاعداد التي تتضاعف يوميا تجري عمليات المراقبة على الحدود بين الدول الأوروبية ردا على الانتشار السريع للفيروس.
فقررت كل من التشيك وأوكرانيا وسلوفاكيا إغلاق حدودها أمام الأجانب الذين لا يتمتعون بإقامة وألغت النمسا والمجر نظام العمل بفيزا شنجن اما مالطا فأصبحت تفرض على القادمين اليها حجرا صحيا.
- أخيرا "لا تتركوا النار مشتعله" نصيحة مدير منظمة الصحة العالمية لدول أوروبا للحد من التجمعات وإنقاذ الأرواح.
- تصريح قاله دكتور تيدروس أدهانوم مدير منظمة الصحة العالمية. 
- فما السبب ؟ 
- أعلنت العديد من الدول الأوروبية ارتفاع حاد فى عدد الإصابات بفيروس كورونا والوفيات أيضا.
- وخرج مسؤولين الدول الأقوى ليعترفوا صراحة بشراسة الفيروس وتفشيه فى بلادهم 
- إيطاليا باتت من أكثر دول العالم تضررا بإصابات وصلت لأكثر من 15100 وألف وفاة.
- تلتها إسبانيا ثم فرنسا وألمانيا وبريطانيا.
- السبب فى هذا مجموعة من الحقائق أجمع عليها الخبراء.
- غالبية الدول الأوروبية فتحت المجال الجوى رغم انتشار الفيروس.
- وسمحت بدخول وخروج الطائرات المحملة بوافدين الدول الأخرى إلى أرضها. 
- دول أخرى اتبعت سلوكيات خاطئة كإيطاليا.
- فلم تمنع التجمهر وإقامة الفعاليات إلا مؤخرا. 
- الفيروس كان أكثر انتشارا بين المواطنين الأكبر سنا.
- وهى الفئة العمرية الأكثر انتشارا فى أوروبا.
- وأخيرا ثبت علميا أن الفيروس أكثر ثباتا فى الهواء البارد.
- وأمام تلك الأعداد التى تتضاعف يوميا.
- تجرى عمليات المراقبة على الحدود بين الدول الأوروبية ردا على الانتشار السريع للفيروس.
- وقررت دول مثل التشيك وأوكرانيا وسلوفاكيا إغلاق حدودها أمام الأجانب الذين لا يتمتعون بإقامة. 
- وألغت النمسا والمجر نظام العمل بفيزا شنجن اما مالطا فأصبحت تفرض على القادمين اليها حجرا صحيا.
- أخيرا "لا تتركوا النار مشتعلة" نصيحة مدير منظمة الصحة العالمية لدول أوروبا للحد من التجمعات وإنقاذ الأرواح.