الحلقة الـ 7 من "ليالينا 80".. ميدو عادل يركب طرفا صناعيا.. وطيف نورهان يعود لخالد الصاوي

الفجر الفني

بوابة الفجر


تبدأ الحلقة السابعة من "ليالينا 80" بتركيب "راضي" ميدو عادل، طرف صناعي لاستكمال حياته بعد الحادث، كما تحاول "جميلة" رنا رئيس تتعايش مع فقدان بصرها.

يدخل "مجدي" حسني شتا، على والدته يجدها ممسكة ملابسة لتعطيها للدجال من أجل تيسير حياته، وهو الأمر الذي رفضه نهائيًا.

ويذهب لإحدى الشركات من أجل التقديم إلى وظيفة وقابله المدير وتحدث معه عن مؤهلاته وأنه كان يدرس له في الجامعة، ويوافق المدير عليه، ويقرر تدريبة لمدة ثلاث شهور.

وعلى الجانب الآخر أكد "هشام" إياد نصار، لشقيقه "جلال" خالد الصاوي، عن شكوكه لمعرفة زوجته "مريم" غادة عادل، بزواجه العرفي لأنها أصبحت لا ترفض شيئًا كما هو معتاد، وأثناء الحديث أخبره "جلال" بأنه يريد العودة إلى منزله لا يستطيع أن يكون بعيدًا عن "ناهد" نورهان، زوجته والتى توفت وهو يرفض الاعتراف، وهو ما يرفضه "هشام".

فاقت "جميلة" من النوم وحاولت البحث عن والديها، ولم تجدهم فإنهارت في البكاء، وهو ما جعله ينهار على الخادمة التي كانت منشغلة بالمنزل وحركت الأشياء من أماكنها.

تحدث مشادة بين "بدرية" نهى عابدين، واحدى زميلاتها في المصنع التي تعمل فيه فأبلغ المسئول عنهم المدير "مرتضى" محمد علي رزق، لكي يفصلهم عن العمل، ولكنه يعود عن قراره بعد رؤيته لها لأنه يعجب بها.

يدخل "جلال" للإطمئنان على ابنة شقيقه "جميلة" وهي نائمة بعدما أعطاها والدها "هشام" المخدر لكي تنام فتذكر زوجته الراحلة "ناهد" ويتحدث مع طيفها، وتدخل "مريم" ويعلو صوتها وتطلب الإبتعاد عن ابنتها.

أحد الأصدقاء المقربين إلى "راضي" ينصحه بإستكمال دراسته ليحصل على شهادته التعليمية، ليتوظف بها بعد ذلك، ليرد عليه بإنفعال بأنه لن يستطيع فعل ذلك خاصةً بعد بتر قدمه.

وتنتهي الحلقة بمحاولة "جلال" الإطمئنان على ابنته "زينب" بعد ولادتها فقام بالاتصال بها إلا أنه لم يتحدث واكتفى بسماع صوتها فقط.