"إحنا على الطريق الصحيح".. بسمة وهبة تعليقًا على فيديو اعترافات عناصر الإخوان

توك شو

بوابة الفجر



عرض برنامج "كل يوم" الذي تقدمه الإعلامية بسمة وهبة، على شاشة "ON" اعترافات العناصر الإرهابية المقبوض عليهم بالإسكندرية، عن محاولات جماعة الإخوان الخبيثة للعودة للحكم، عن طريق طمس الحقائق والفبركة المستمرة، من خلال إنتاج فيديوهات "مضروبة" عن أزمة سد النهضة وليبيا وانتخابات مجلس الشيوخ.

وأشادت بسمة وهبة، بجهود الأمن الوطني، ورجال الداخلية، ودورهم في ضبط الخلية الفاسدة المروجة للشائعات، قائلة إن هؤلاء الإرهابيين مصابون بالخسة والندالة.

وأضافت: "عناصر الإخوان تفبرك الفيديوهات وتعمل بتوجيهات من الخارج بمرتبات وأموال مدفوعة، هؤلاء ينشرون الشائعات لتضليل الرأي العام، ويريدون تدمير البلد، ولكن إحنا صح وعندنا طفرة وماشيين على الطريق الصحيح".

أخبار مصر
الإفتاء: جماعة الإخوان تسعى لنشر الفوضى عبر الإرهاب الإلكتروني الخميس 23يوليه2020 - 05:28 م
أرشيفيةأرشيفية محمود الجلاد
أشاد مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة التابع لدار الإفتاء المصرية بالجهود الأمنية التي تبذلها وزارة الداخلية في إطار حفظ الأمن والاستقرار وقطع الطريق أمام مخططات التخريب وإثارة الفوضى في البلاد، مع قرب الاستحقاقات الانتخابية.

وأوضح المرصد أن جهود وزارة الداخلية نجحت في كشف خلية إخوانية تعمل على إنتاج وإعداد تقارير وبرامج إعلامية مفبركة تتضمن أخبارًا مغلوطة عن الأوضاع الداخلية بالبلاد ومؤسسات الدولة المصرية وترويجها عبر شبكة الإنترنت والقنوات الفضائية الإخوانية التي تبث من خارج البلاد.


وبيَّن المرصد أن ما جاء في بيان وزارة الداخلية من قيام تلك الخلية الإرهابية بالعمل على إنتاج فيديوهات مفبركة عن الوضع الداخلي المصري بهدف إثارة الشائعات من خلال إنتاج تقارير وبرامج إعلامية مفبركة، يؤكد نهج الجماعة الإرهابية في التحريض على إثارة الفوضى فيما يعرف بـ "الإرهاب الإلكتروني".

وأضاف المرصد أن الجماعة الإرهابية -عبر أذرعها الإعلامية في الخارج- تقوم بالدعوة إلى إثارة الشغب وتزييف وعي مشاهديها، وبث الأكاذيب التي تسعى إلى النَّيْل من جهود مؤسسات الدولة المصرية، وهو تاريخ ممتد من العداء للوطن والدولة المصرية، ويؤكد ارتباط ذلك التنظيم بالأجندات الخارجية المعادية للدولة المصرية.


ودعا المرصد إلى ضرورة التكاتف وتقوية اللُّحمة الوطنية لحماية مقدرات الوطن والحفاظ على مكتسبات التنمية الاقتصادية والاجتماعية ومؤسسات الدولة الوطنية، وعدم تصديق دعوات الضلال والإفساد في البلاد، والرد على تلك الدعوات الهدامة بالمشاركة الفاعلة في الاستحقاقات الوطنية وإيصال المواطن لصوته عبر صناديق الاقتراع.