مبروك عطية: "مينفعش الأب يظهر أمام بنته بفانلة وشورت" (فيديو)
قال الدكتور مبروك عطية، أستاذ العقيدة بجامعة الأزهر، إن ضرب الأبناء للصلاة يكون بالسواك، ويكون رقيقا، والقسوة في ضرب الأبناء حرام، وأشد حرمة للبنات.
وأشار "عطية"، خلال حواره ببرنامج "يحدث في مصر" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء الثلاثاء، إلى أن الفتيات يجب أن يكون لهن معاملة خاصة في التربية، تتناسب مع طريقة التنشئة التي ذكرها الله، مضيفا: "مينفعش الأب يخرج أمام ابنته وهو يرتدي فانلة كات وشورت بحجة أنها بنته، ومينفعش الأم تظهر أمام ابنتها بقميص، وتقول لابنتها عقبالك لما تكوني زيي".
وأضاف أن الأب الذي يهرب ابنه ثم يعود للمنزل يجب عليه أن يرحب به، وينسى ما فعله ابنه حتى يعالج ما حدث، متابعا: "منتكلمش في الموضوع تاني"، لافتا إلى أن نظرة الغضب من عين الأب والأم أكبر عقاب للابن، معلقا: "نظرة الغضب من الآباء أشد من وقع الصواريخ".
إلى ذلك، قال الدكتور مبروك عطية، أستاذ العقيدة بجامعة الأزهر، إن العلماء قسموا الأيتام إلى نوعين حقيقي وحكمي، واعتبروا أن اليتيم الحكمي وضعه أقسى من اليتيم الحقيقي.
وأشار "عطية"، خلال حواره ببرنامج "يحدث في مصر" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء الثلاثاء، إلى أن اليتيم الحقيقي هو من توفى والده، أما اليتيم الحكمي هو من يكون والده على قيد الحياة ولكن لا يسأل عنه، حيث يكون وجوده كعدمه، منوها بأن إهمال الآباء لأبنائهم يعتبر بمثابة "اليتم".
وأضاف، أن تربية الفتاة بطريقة حسنة يضمن وجود امرأة صالحة في المجتمع مستقبلا، منوها بأن خلافات الآباء والأمهات ينتج عنهم أطفال مشوهون نفسيا، لافتا إلى أنه تلقى مداخلة هاتفية من سيدة وأخبرته أن زوجها يضرب ابنهما عاريا بسلك كهرباء، معلقا: "أنا لو مكان الطفل ده هسيب البيت وأمشي".
وأشار "عطية"، خلال حواره ببرنامج "يحدث في مصر" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء الثلاثاء، إلى أن الفتيات يجب أن يكون لهن معاملة خاصة في التربية، تتناسب مع طريقة التنشئة التي ذكرها الله، مضيفا: "مينفعش الأب يخرج أمام ابنته وهو يرتدي فانلة كات وشورت بحجة أنها بنته، ومينفعش الأم تظهر أمام ابنتها بقميص، وتقول لابنتها عقبالك لما تكوني زيي".
وأضاف أن الأب الذي يهرب ابنه ثم يعود للمنزل يجب عليه أن يرحب به، وينسى ما فعله ابنه حتى يعالج ما حدث، متابعا: "منتكلمش في الموضوع تاني"، لافتا إلى أن نظرة الغضب من عين الأب والأم أكبر عقاب للابن، معلقا: "نظرة الغضب من الآباء أشد من وقع الصواريخ".
إلى ذلك، قال الدكتور مبروك عطية، أستاذ العقيدة بجامعة الأزهر، إن العلماء قسموا الأيتام إلى نوعين حقيقي وحكمي، واعتبروا أن اليتيم الحكمي وضعه أقسى من اليتيم الحقيقي.
وأشار "عطية"، خلال حواره ببرنامج "يحدث في مصر" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء الثلاثاء، إلى أن اليتيم الحقيقي هو من توفى والده، أما اليتيم الحكمي هو من يكون والده على قيد الحياة ولكن لا يسأل عنه، حيث يكون وجوده كعدمه، منوها بأن إهمال الآباء لأبنائهم يعتبر بمثابة "اليتم".
وأضاف، أن تربية الفتاة بطريقة حسنة يضمن وجود امرأة صالحة في المجتمع مستقبلا، منوها بأن خلافات الآباء والأمهات ينتج عنهم أطفال مشوهون نفسيا، لافتا إلى أنه تلقى مداخلة هاتفية من سيدة وأخبرته أن زوجها يضرب ابنهما عاريا بسلك كهرباء، معلقا: "أنا لو مكان الطفل ده هسيب البيت وأمشي".
