تزامنًا مع انطلاقها.. كل ما تريد معرفته عن المرحلة الثانية من "تعويضات النوبة"

تقارير وحوارات

بوابة الفجر



بالتزامن مع انطلاق المرحلة الثانية من فتح باب "تعويضات النوبة"، لتلقي رغبات الأهالي المتضررة من بناء السد العالي، وخزان أسوان، حيث يبلغ عددهم نحو 5329 متضررًا.

ويرصد "الفجر"، كل ما تريد معرفته عن المرحلة الثانية لتعويضات النوبة لتلقي رغبات الأهالي المتضررة من بناء السد العالي وخزان أسوان.

١. تبدأ اليوم الأحد، المرحلة الثانية من فتح باب "تعويضات النوبة"، لتلقي رغبات أهالي منطقة النوبة، المتضررين من بناء السد العالي، وخزان أسوان.

٢. وتشمل المرحلة الثانية، صرف تعويضات لـ نحو 5329 متضررًا.

٣. قامت محافظة أسوان، بتوفير 16 لجنة فرعية منتشرة بمدن ومراكز محافظة أسوان، وتم دعمها بالموظفين المدربين لتلقي طلبات تحديد الرغبة من المواطنين المستحقين للتعويض.

٤. تعمل اللجان يوميًا من الأحد حتى الخميس من الساعة الثامنة صباحًا إلى الساعة الثالثة مساءً خلال المدة المقررة لفتح باب تلقي طلبات تحديد الرغبة.

٥. وتتضمن الخطوات الخاصة بالاستعدادات للمرحلة الثانية العمل على إتاحة 1185 وحدة سكنية بالتعاون مع وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية كائنة بعدد 13محافظة.

٦. وكذا التحقق من توافر مساحات كافية من الأراضى القابلة للزراعة بمنطقتى وادى الأمل وخور قندى.

٧. وتشمل تقنين أوضاع المنازل، وتعويض أصحاب الأراضي الزراعية الذين يملكون أقل من فدان، بفدان كامل

٨. تعويض نقدي بديلا عن الفدان والمقدر بـ25 ألف جنيه للفدان، في حالة عدم التعويض بأرض.

وكانت اللجنة الوطنية لصرف التعويضات لمتضرري النوبة، قررت فتح باب المرحلة الثانية لتلقي طلبات تحديد الرغبة لمدة شهر يبدأ من اليوم الأحد الموافق 17 يناير 2021، بالتزامن مع العيد القومي لمحافظة أسوان، داعيًا المستحقين للتعويض الذين سبق حصرهم ولم يمكنهم التقدم بطلبات تحديد الرغبة خلال المرحلة الأولى أن يبدوا رغباتهم حتى يتم تعويضهم وفقًا لها.

ويصل إجمالي المستحقين لصرف التعويضات من متضررى النوبة، 11 ألفا و500 مستحق، منهم 5329 بالمرحلة الثانية.

وتتضمن الخطوات الخاصة بالاستعدادات للمرحلة الثانية العمل على إتاحة 1185 وحدة سكنية بالتعاون مع وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية كائنة بعدد 13محافظة، وكذا التحقق من توافر مساحات كافية من الأراضى القابلة للزراعة بمنطقتى وادى الأمل وخور قندى.