بمشاركة السيسي.. كل ما تريد معرفته عن منتدى أسوان الثاني للسلام والتنمية

تقارير وحوارات

بوابة الفجر


لعل انطلاق فعاليات منتدى أسوان الثاني للسلام والتنمية المستدامين، بمشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسي، يعتبر بمثابة منصة هامة، لمناقشة التحديات التي تواجه القارة السمراء.

ويرصد "الفجر"، كل ما تريد معرفته عن فعاليات منتدى أسوان الثاني للسلام والتنمية المستدامين:

١. انطلقت الجلسة الافتتاحية لفعاليات منتدى أسوان الثاني للسلام والتنمية المستدامين، بحضور وزير الخارجية سامح شكري، وعدد من ممثلي الحكومات الأفريقية والمنظمات الدولية ومنظمات المجتمع المدني وممثلي القطاع الخاص.

٢. يستمر المنتدى لمدة 5 أيام، تحت عنوان "صياغة رؤية للواقع الأفريقي الجديد.. نحو تعاف أقوى وبناء أفضل".

٣. يناقش عدد من قضايا القارة السمراء وفي مقدمتها الآثار التي أفرزتها جائحة فيروس كورونا المستجد.

٤. ويُركز المنتدى على مناقشة آليات التعافى من تأثير انتشار فيروس كورونا على نحو يسهم في تحقيق أجندة 2063 للاتحاد الأفريقى، والتي تدعمها مصر بقوة.

٥. وكذلك أجندة التنمية المستدامة للأمم المتحدة 2030، بهدف تعزيز مسيرة السلام والتنمية المستدامة فى القارة السمراء.

٦. ويشارك في المنتدى عدد من قادة الحكومات الأفريقية وممثلو منظمات دولية وإقليمية ومؤسسات مالية والمجتمع المدنى والقطاع الخاص.

٧. فرضت جائحة كورونا عقد المنتدى افتراضيًا.

٨. وتقدم مصر المنتدى كمنصة يتم من خلالها تناول حلول أفريقية للتحديات التى تواجهها دول القارة، خاصة فى مجالات السلم والأمن والتنمية المستدامة.

٩. يساهم في مواجهة تداعيات جائحة كورونا والتحديات الاقتصادية والاجتماعية المتعدّدة التى نتجت عنها.

١٠. وقضية التغيرات المناخية والتجارة بين الدول الأفريقية وما تسهم به تجاه تحقيق الاستقرار فى قارة أفريقيا، وأيضا مناقشة تطوير البنية التحتية كركيزة مهمة للتنمية.

١١. وستكون هناك كذلك جلسة خلال المنتدى خاصة بالشباب وبحث دورهم فى بناء السلام والنهوض بالفنون والثقافة والآثار.

١٢. كانت مصر نظمت النسخة الأولى من منتدى أسوان يومي ١١ و١٢ ديسمبر ٢٠١٩ خلال رئاستها للاتحاد الإفريقي، بوصفه منصة إفريقية رفيعة المستوى تطرح حلولًا أفريقية للتحديات التي تواجهها القارة في مجالات السلم والأمن والتنمية المستدامة، ويجمع المنتدى بين مسئولين رفيعي المستوى ممثلين عن الحكومات الإفريقية وشركاء التنمية والمنظمات والمؤسسات المالية الدولية والإقليمية والقطاع الخاص والمراكز البحثية.