ننشر ملخص الحلقة الاولى من مسلسل ملوك الجدعنة للفنان عمرو سعد ومصطفى شعبان.. ظهور حسن الرداد.. ومشهد نهاية غريب

شهدت الحلقة الاولى من مسلسل ملوك الجدعنة للفنان عمرو سعد ومصطفى شعبان، أحداث هامة وشيقة، حيث بدأت الحلقة بتعريف علاقة الصداقة بين أحمد سفينة وأحمد سرية (مصطفى شعبان وعمرو سعد)، والتي بدأت منذ الطفولة وكبرا وأصبحا لا يفترقان ويمتلكان سويا سيارة ميكروباص صغيرة قاما بشرائها بالتقسيط.

- سرية وسفينة لا يترددان في دخول أي مشاجرة مع الأشقياء والبلطجية.

- يرتبط سرية كثيرا بوالدته "عطية" (دلال عبد العزيز) - بائعة الفول، فيما يعيش سفينة بمفرده بعد زواج شقيقته نجلاء (رانيا يوسف)  وهي الفرد الوحيد المتبقي من عائلته بعد وفاة والديه في طفولته.

- عمل سفينة وسرية في طفولتهما في ورشة عم حكم (يوسف شعبان) لصناعة الزجاج، لكنهما فضلا البحث عن مصدر رزق آخر بعد تراجع المهنة.

- سرية مرتبط عاطفيا بفاتن حرفوش (ياسمين رئيس) لكنه في الوقت نفسه يرفض فكرة الزواج رغم إصرار والدته.

- يظهر حسن الرداد كضيف شرف الحلقة الأولى، بشخصية علي العجمي، صديق سفينة وسرية المتورط مع عصابة يقودها عمرو عبد الجليل ومساعده أحمد صفوت.

- سرق على العجمي سيارة تخص سيف ابن زعيم العصابة، وكان داخل السيارة حقيبة تحتوي على هاتف محمول وأشياء آخرى يبحث عنها رجال العصابة.

- ينجح علي في الهرب والوصول إلى الحارة وإخفاء الحقيبة مع سرية وسفينة أصدقاء الشباب، ويطلب منهما مقابلته في المساء ليسترد الحقيبة.

- يدخل سفينة في مشاجرة مع زوج شقيقته وسرية في مشاجرة مع موظف التموين وينتهي الأمر بهم جميعا في قسم الشرطة، لكن تنجح محاولات الصلح بينهم.

- تنجح العصابة في الوصول إلى علي بعد استجواب بسنت الفتاة المرتبط بها من الحارة، وتحدث مواجهة بينه وبين زعيم العصابة تنتهي بقتله بعد علم العصابة بوجود الحقيبة في الحارة.

- تنتهي الحلقة الأولى بذهاب مجدي-أحمد صفوت- ورجال العصابة إلى الحارة للحصول على الحقيبة التي يحملها سرية وسفينة، وتبدأ المواجهة ليقول عمرو سعد "ده نسب المشاهدة هتولع والتمثيلية شكلها بتخلص يا زميلي" فيرد مصطفى شعبان "إثبت دي لسه الحلقة الأولى".

جدير بالذكر أن مسلسل "ملوك الجدعنة" من بطولة عمرو سعد، مصطفى شعبان، عمرو عبد الجليل، دلال عبد العزيز، رانيا يوسف، ياسمين رئيس، أحمد صفوت، فرح يوسف، وليد فواز، عبد الرحمن القليوبي، تأليف عبير سليمان وإخراج أحمد خالد موسى.