7 معلومات عن اليوم العالمي للترجمة.. تعرف عليها

تقارير وحوارات

يوم الترجمة
يوم الترجمة



في 30 سبتمبر من كل عام يحتفل العالم باليوم العالمي للترجمة، تخليدا لأهميتها في نقل الثقافات والحضارات من دولة إلى آخرى بفعل تغيير لغات الأعمال التاريخية والثقافية وغيرها.

يذكر أن أهمية الترجمة تكمن في دورها الفارق والمهم في حوار الحضارات الذي يهدف إلى تقوية التواصل في فهم الحضارة في إطار من التعاون المبني على الاحترام المتبادل والأمانة والدقة. 

وتُعد عملية جزء من منظومة إيديولوجية تقوم فيها بدور الوسيط المعرفي وتشرف على إنجازها السلطة السياسية.

وفيما يلي يقدم "الفجر" أبرز المعلومات عن اليوم العالمي للترجمة بالتزامن مع احتفال دول العالم به:

- اليوم العالمي للترجمة مناسبة يحتفل بها كل عام في يوم 30 سبتمبر في عيد القديس جيروم، مترجم الكتاب المقدس الذي يعتبر قديس المترجمين.

- تم الترويج للاحتفالات باليوم الدولي للترجمة باستمرار من قبل الاتحاد الدولي للمترجمين (FIT) منذ إنشائه في عام 1953.

- أطلقت فكرة اليوم الدولي للترجمة المعترف بها رسميًا من قبل FIT في عام 1991 لإظهار تضامنها مع مجتمع الترجمة في جميع أنحاء العالم.

- بدأ الاتحاد الدولي للمترجمين الاحتفال الرسمي بيوم 30 سبتمبر في عام 1991 كفرصة لعرض مزايا هذه المهنة التي تزداد أهمية في عصر العولمة.


- كانت اهدافهم هو تذكير المستخدمين من المترجمين وخدمات الترجمة للأعمال الهامة التي يقوم بها المترجمون، وغالبا ما بإتقان ومثالية، ولا يزال أكثرهم في كثير من الأحيان، في الظل.

- صادقت الجمعية العامة للأمم المتحدة في الرابع والعشرين من مايو 2017 على قرار يعلن 30 سبتمبر يومًا عالميًّا للترجمة، وهو قرار لتقدير دور الترجمة الاحترافية في الربط بين الأمم.


- بالتزامن مع الاحتفال بعام 2019 تحت مسمى العام العالمي للغات السكان الأصليين، كان موضوع اليوم العالمي للترجمة لعام 2019 هو "الترجمة ولغات السكان الأصليين"، وفي عام 2020 هو "إيجاد الكلمات لعالم في أزمة".