بعد توقيع الاتفاق.. 7 معلومات عن الربط الكهربائي بين مصر والسعودية

تقارير وحوارات

شبكات الكهرباء
شبكات الكهرباء


وقعت مصر والسعودية، اليوم الثلاثاء، اتفاقية مشروع ترسية الربط الكهربائي بين البلدين، تمهيدا للبدء بتنفيذه في عام 2022.

وشملت الاتفاقية التي وقعت في وقت متزامن بين الرياض والقاهرة، عقودا مع 3 تحالفات لشركات عالمية ومحلية لتنفيذ المشروع.

ووقعت المهندسة صباح مشالي رئيس الشركة المصرية لنقل الكهرباء العقود النهائية الثلاثة لأكبر مشروع ربط كهربائي بين مصر والسعودية بقدرة 3 آلاف ميجاوات لبدء تنفيذ المشروع مباشرة بمدة تنفيذ 52 شهرا.

حضر الاتفاق الدكتور محمد شاكر، وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، والأمير عبدالعزيز بن سلمان وزير الطاقة السعودي.

وفيما يلي يقدم "الفجر" أبرز المعلومات عن الربط الكهربائي بين مصر والسعودية بعد توقيع الاتفاق:

- المشروع يستغرق إنشاؤه 36 شهرا من تاريخ توقيع العقود، ويتيح تبادل 3 آلاف ميجاوات بين البلدين.


- يشمل الجدول الزمني  للمشروع  يتضمن تشغيل المرحلة الأولى من المشروع فى يونيو 2024 بقدرة 2000 ميجا وات.

- باقى القدرات ستدخل تباعا إلى أن تصل الى 3 آلاف ميجا وات للتبادل مع الجانب السعودي.

- يهدف مشروع الربط الكهربائي بين مصر والسعودية لتبادل 3000 ميجاوات، حسب أوقات الذروة فى كلا البلدين.

- يتكون المشروع ﻣﻦ 3 ﺣﺰﻡ، تشمل ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻣﺤطتى ﻣﺤﻮﻻﺕ ﻟﻠﺘﻴﺎﺭ ﺍﻟﻤﺘﺮﺩﺩ – ﺍﻟﻤﺴﺘﻤﺮ، ﺟﻬﺪ 500 ﻛﻴﻠﻮﻓﻮﻟﺖ ﺑﻤﺪﻳﻨﺔ ﺑﺪﺭ، ﻭﻣﺤﻄﺔ ﻣﻔﺎﺗﻴﺢ ﺭﺑﻂ ﺍﻟﺨﻂ ﺍﻟﻬﻮﺍﺋﻰ ﻣﻊ ﺍﻟﻜﺎﺑﻞ ﺍﻟﺒﺤﺮﻯ ﺑﻤﺪﻳﻨﺔ ﻧﺒﻖ ﺑﺎﻷﺭﺍﺿﻰ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ.

- يهدف الربط الكهربائي المصري السعودى لأن يكون محورا أساسيا فى الربط الكهربائى العربى الذى يهدف لإنشاء بنية أساسية لتجارة الكهرباء بين الدول العربية تمهيدا لإنشاء سوق مشتركة للكهرباء.

- تبلغ تكلفة المشروع مليار و600 مليون دولار يخص الجانب المصري منها 600 مليون دولار، ويقوم بالمساهمة فى التمويل إلى جانب الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية كل من الصندوق العربى للإنماء الاقتصادى، والبنك الإسلامي للتنمية بالإضافة إلى الموارد الذاتية للشركة المصرية لنقل الكهرباء.