حكيم يكشف ذكرياته في شهر رمضان وتفاصيل عن حياته وعائلته

الفجر الفني

حكيم
حكيم

 

‎تحدث الفنان حكيم عن تفاصيل وذكريات له في شهر رمضان، والتي تجمعه بعائلته وأصدقائه.

 

وقال حكيم أثناء لقائه في حلقة خاصة من برنامد “شعبي إف إم”: “أنا فى رمضان بعمل خيمة فى البيت  الـ ٣٠ يوم سحور وفطار بعزم فيها اخواتى وقرايبى وصحابي، وبتخن جامد فى رمضان ولازم أكتر حاجة تبقى موجودة فى الفطار السوبية والقطايف، وموضوع الاكل مش بيشغل بإلى خالص انا باكل اى حاجة قدامى، مش اكيل اوووى ممكن اكل اى حاجة حتة جبنة ونص رغيف مليش طلبات فى الاكل انا بحب الحلويات، جاء ذلك خلال حواره في برنامج ملوك الزحمة الذي يذاع علي شعبي اف ام والبرنامج من تقديم لينا صالح”.

 


و أضاف: “أنا مودى بيتغير بسرعة بين اللحظة والتانية مع إنى برج الميزان مش عارف ده له علاقة بالبرج ولا عيب فيا  و عمرى ما عملت عيد ميلاد وولادى بيجيبولى تورتة وخلاص والسنة الجاية ممكن اعمل عيد ميلاد”.


وتحدث عن أبنائه قائلا: “علي  ابنى شبهى شكلا، عمر شكلى أو ي، واحمد مش اوى مريم تلاغى بلد فى وقت واحد قريبة اوى للناس، ولادى ملهمش دعوة بالفن خالص بس لو حد  عنده الموهبة هشجعه وافتكر إنه ايام الكلية كان بيطبخ لاصحابه دايما وكنت بعمل اكل حلو ملوخية، رز، مكرونة".

 

‎أما عن طفولته فقال:كل ثلاث دقايق كنت باخد علقة وأنا صغير كنت بعمل مصايب ومشاكل مع أى حد معدى فى الشارع كنت شقى مع الناس بس بحب، وابويا كان بيزعل ان الناس تشتكي مني لأن والدى كان جد أوى مكنش يضحك كتير بس كان دمه خفيف، وحسيت  بحنية أبويا بعد وفاة أمى رغم شدته وصارمته وحزمه هدى شوية واخدت منه الحكمة والطيبة والتفكير الصائب عشان كدة اخواتى لازم يشورونى  فى كل حاجة وياخدوا رأييى وبيبقى صائب وصح".

 


و تابع: ببقي شايل هم اى فرح اكتر من اى حفلة عندى لأنها ليلة العمر للعريس والعروسة فلازم ابسط الناس فببقى متنشن شوية، وعن مواقف الافراح فقال مرة  موقف حصل فى فرح كنت بغنى فيه عريس طلق عروسته فى الميكروفون وواحد ساب عروسته ومشى عشان رقصت معاه وابو العروسة قالى كمل انا عامل عيد ميلاد بنتى قلبها عيد ميلاد. 


وعلق: “غنيت على مسرح باريس فى الأولومبيا بعد ما وقفت عليه أم كلثوم واحتمال أغنى عليه تانى فيه تور فى فرنسا قريب وكان الاولوبيا بالنسبالى ساعتها آخر محطة عشان كدة فكرت اعتزل، وغنيت في احتفالية جايزة نوبل للسلام ومكنش حد غيرى غنا وغنيت في أماكن كتير مكنتش اتخيل إنى أغنى فيها”.


وتابع قائلا: "أما الشارع المصري فهو الشارع الجدع وابن البلد والأغنية اللى بتعبر عنه مش قليلة، الأغنية الشعبية فيها فرحة وحزن وألم ولازم نحافظ على رونقها واحترامها  لأن فيه ناس بتطلع تحت مسمى الأغنية الشعبية، وببقي قاصد آخد الألفاظ من بق الناس: زى السلام عليكم وافرض مثلا كلمة واعمل منها موضوع وأغنية، أما اغنية الجرسون هى حالة وصورة فى نفس الوقت تسمعيها تحسى ان فيه ناس مش جدعان وو فيه ناس غدارة واتعرضت لده قبل كدة من حد قريب منى باعنى بيعة كبيرة بس الله يرحمه،  و الاغنية ديه مكنتش بتاعتى سمعتها بالصدفة وكان حد تانى هيغنيها بس انا  فضلت افرك  لحد ما ختها بالتوزيع بتاعها من المنتج،  ومحظوط فى صحابى القدام بس اللى فى البلد وبعيد عليهم وبيجولى من وقت للتانى ومراتى بتقولى بحس إن انت مرتاح مع الناس ديه وليا صحاب قريبين من الوسط الفنى، وبعد على سبايسى ممثلتش تانى،  محبتش نفسى كممثل واقفة المسرح عندى بالدنيا اتعرض، عليا  أمثل فى فيلم حلاوة روح بس رفضت وطلبت انى أغنى الأغنية وعملتها هدية ومختش  فيها حاجة".

واختتم قائلا: “غنيت فى احتفالية جايزة نوبل للسلام ومكنش حد غيرى غنا وغنيت في أماكن كتير مكنتش أتخيل إنى أغنى فيها”.