تعرف على سبب تسمية يوم عاشوراء بهذا الاسم

تعرف على سبب تسمية يوم عاشوراء بهذا الاسم

منوعات

القرآن الكريم
القرآن الكريم

سبب تسمية يوم عاشوراء بهذا الاسم، من أكثر العبارات بحثا على جوجل، حيث يبحث العديد من المواطنين عن سبب  تسمية يوم عاشوراء بهذا الاسم، لذا تستعرض بوابة الفجر الإلكترونية في النقاط التالية سبب تسمية يوم عاشوراء بهذا الاسم.

سبب تسمية يوم عاشوراء بهذا الاسم

ويوم عاشوراء هو اليوم العاشر من شهر الله المحرم لعام 1444، ويستحب صيام يوم عاشوراء، نظرا لفضله العظيم، حيث يكفر ذنوب سنتين، وعن سبب تسمية عاشوراء بهذا الاسم، ذكرت المعاجم اللغوية أن سبب تسمية يوم عاشوراء بهذا الاسم أن عاشوراء يشار بها إلى اليوم العاشر من الشهر، والاسم المستخدم والمتداول هو عشوراء بحذف حرف الألف ويكون الاسم عاشوراء الخاص باليهود.

قالت دار الإفتاء إن صيام هذا اليوم هو سنة عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم إذ ورد في الحديث الشريف: عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَالَ: قَدِمَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ المَدِينَةَ فَرَأَى اليَهُودَ تَصُومُ يَوْمَ عَاشُورَاءَ، فَقَالَ: «مَا هَذَا؟»، قَالُوا: هَذَا يَوْمٌ صَالِحٌ، هَذَا يَوْمٌ نَجَّى اللهُ بَنِي إِسْرَائِيلَ مِنْ عَدُوِّهِمْ، فَصَامَهُ مُوسَى، قَالَ: «فَأَنَا أَحَقُّ بِمُوسَى مِنْكُمْ»، فَصَامَهُ، وَأَمَرَ بِصِيَامِهِ. أخرجه البخاري في صحيحه، ويصوم المسلمين هذا اليوم عملا بالحديث الكريم واتباعا لسنة الرسول صلى الله عليه وسلم.

 يوم عاشوراء 

فضل صيام عاشوراء

ويوم عاشوراء هو اليوم العاشر من شهر المحرم 1444 في التقويم الهجري ويسمى عند المسلمين يوم عاشوراء وهو اليوم الذي نجى الله فيه سيدنا موسى من فرعون، وعن فضله كان النبي صلى الله عليه وسلم يحرص على صيام يوم عاشوراء، لما له مكانه عظيمة

وعَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ: مَا رَأَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَتَحَرَّى صِيَامَ يَوْمٍ فَضَّلَهُ عَلَى غَيْرِهِ إِلا هَذَا الْيَوْمَ يَوْمَ عَاشُورَاءَ وَهَذَا الشَّهْرَ يَعْنِي شَهْرَ رَمَضَانَ. «رواه البخاري 1867

وفي وقت سابق، قالت دار الإفتاء عن فضل صيام يوم عاشوراء فقالت وفقا لنص حديث رسول الله عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قَدِمَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ المَدِينَةَ فَرَأَى اليَهُودَ تَصُومُ يَوْمَ عَاشُورَاءَ، فَقَالَ: «مَا هَذَا؟» قَالُوا: هَذَا يَوْمٌ صَالِحٌ، هَذَا يَوْمٌ نَجَّى اللهُ بَنِي إِسْرَائِيلَ مِنْ عَدُوِّهِمْ، فَصَامَهُ مُوسَى، قَالَ: «فَأَنَا أَحَقُّ بِمُوسَى مِنْكُمْ»، فَصَامَهُ، وَأَمَرَ بِصِيَامِهِ. أخرجه البخاري في صحيحه