ليلى شندول تدخل الساحة الفنية بعمل غنائي مصري مع لايف ستايلز ستوديوز

الفجر الفني

ليلي شندول
ليلي شندول

أطلقت الإعلامية والفنانة التونسية ليلي شندول أول أغنية لها تحمل اسم "كتبنا غياب" على طريقة الفيديو كليب، باللهجة المصرية لتكون هي بدايتها في الساحة الغنائية، بالتعاون مع شركة إنتاج لايف ستايلز ستوديوز التي طرحت الأغنية أمس الثلاثاء 31 أغسطس، عبر صفحتهم الرسمية على موقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب".

 

تفاصيل أغنية "كتبنا غياب"

 

ويذكر أن أغنية كتبنا غياب للفنانة ليلي شندول من إخراج زياد خوري، وكلمات مؤمن راجح، وألحان وتوزيع ماريو جميل، كما ظهرت ليلى شندول في أكثر من إطلالة مختلفة ومنوعة، وحملت الأغنية القالب الغنائي والايقاعي السريع من حيث اللحن والتوزيع الموسيقي، وظهرت ليلي شندول في بداية الفيديو كليب يطرح عليها سؤال: “ليلى منعرفك مذيعة ليه اليوم عم بتغني؟” لترد “وليه لأ؟ انا هغني وخلي الجمهور يقرر”.

ليلي شندول

من هي ليلي شندول؟

 

ليلي شندول هى إعلامية تونسية، بدأت دراسة الإعلام في الأردن ثم جاءت إلى مصر واستكملت مشوار الدراسة بكلية الإعلام بالقاهرة، وعملت فى مجالات عديدة، فمنذ بدايتها اتجهت ليلي شندول للعمل الخاص واقتحمت عالم الموضة وعروض الأزياء، ومن ثم جاءت بداية عملها الإعلامي على قناة “دريم” المصرية من خلال تقديم برنامج “النص الحلو” لمناقشة قضايا المرأة، بالإضافة إلى عدد من البرامج التلفزيونية الأخري منها برنامج “هي”، و”آنساتي سيداتي”، تم اختيارها عام 2018 ضمن 20 إعلامية من مختلف المحطات ومن عدة دول عربية ساهمت بإبداعاتها فى إثراء الساحة الثقافية ببلادها الام.

آخر عمل درامي لـ ليلى شندول

 

ويذكر أن آخر عمل قدمته الفنانه ليلي شندول كان مسلسل  "وادي الجن" عام 2021، وتدور قصته حول رحلة استكشاف يقوم بها مجموعة من الشباب لأحد الكهوف بالصحراء وعن طريق حادث؛ ينكشف أمامهم عالم آخر موازي يعيش فيه قبائل من الجن في صراع، ومع سير أحداث العمل تتكشف الكثير من الحقائق عن عالمي الجن والإنس، وهو من بطولة مجموعة كبيرة من النجوم والشباب منهم خالد كمال، يوسف عثمان، ليلي زاهر، رؤي شنوحه؛ حمزة العيلي، حسن مالك، محسن منصور، وسينتيا خليفه، هنا داوود؛ هند رضا، وفراس سعيد، وأخرون وهو من تأليف محمد هشام عبيه ومنة إكرام وعمر خالد ومن اخراج  حسام الجوهري.

ليلي شندول

كلمات أغنية "كتبنا غياب"

 

وجاءت كلمات الأغنية كالتالي: "لما بعدنا عن الشر وغنينا، ومشينا بعيد، قام جالنا بشره وعايز يرجع، من أول وجديد
لا لا لا طبعا ينسى اننا نرجع، لو مشي كده ع الحيط، إحنا ما صدقنا إنه بعد يومها، وقولنا بدأنا العيد، ده احنا ما شوفناش الراحة، إلا أما فارقنا كتبنا غياب، وبدأنا نشوف سكتنا الصح، وعادى قفلنا الباب، يعني مفيش نية لقربنا منه، رجعنا خلاص اغراب، خليه يحاسب بقى ع المشاريب، الكداب النصاب، القسوة اللي بقت فينا اتعلمناها، ف يوم بايديه، والحب اللي اتقدمله ده كان بصراحة، كتير ده عليه، خد حجم اكبر من حجمه ساعتها قعدنا بننفخ فيه، مش عارف ان بشكة دبوس كده، نقدر ننهيه، باي باي اصل الكداب ف حياتنا، مالوش ده ما بينا مكان، مش ناقصة نعيش مع واحد، طبعه مالهوش امان، مدة صلاحيته خلصت خالص، يوم ما الكدب ده بان، بقة بالنسبالنا خلاص شفاف، واللي يسيبه ده كسبان".