جامعة المنصورة الجديدة تشارك بمنتدى دراجون ٢٠٢٢ للنقل الكهربائي

محافظات

مشاركة جامعة المنصورة
مشاركة جامعة المنصورة

قامت جامعة المنصورة الجديدة بالمشاركة بمنتدى دراجون ٢٠٢٢ للنقل الكهربائي وتعزيز القيمة المضافة بالجامعة اليابانية.

جاء ذلك بحضور الدكتور معوض الخولي رئيس الجامعة والدكتور وائل صديق عميد كليه الهندسة بجامعه المنصورة الجديدة، انطلقت اليوم  فعاليات منتدى دراجون ٢٠٢٢ للنقل الكهربائي وتعزيز القيمة المضافة للصناعة الوطنية بالجامعة المصرية اليابانية على خلفية مشاركة فريق من هندسة المنصورة الجديدة في التصفيات النهائية للمنتدي بين أقرانه من الجامعات المختلفة، هذا وقد شارك في منتدى دراجون ١٨ جامعة حكومية وخاصة وأهلية بعدد يتعدى الـ ٣٠ فريقا علميا تم تصعيد منها ١٢ جامعة مختلفة تم اختيارهم بعنايه فائقة وكان من بينهم الفريق الخاص بكلية الهندسة جامعة المنصورة الجديدة.

مشاركة جامعة المنصورة

الجدير بالذكر أن هذا الإنجاز الذي يضاف إلى رصيد طلاب جامعة المنصورة الجديدة  يأتي للدعم المستمر والتوجيه البناء لرئيس الجامعة ا.د معوض الخولي وحرصه الدائم على مشاركة أبنائه طلاب الجامعة بالفعاليات المحلية والإقليمية والدولية وربط المنهج الأكاديمي بسوق العمل والمنافسات العالمية.

مشاركة جامعة المنصورة

وقد أضاف الدكتور معوض الخولي  بأن الفريق المشارك من كلية الهندسة جامعة  المنصورة الجديدة مكونا من  م. كريم عادل الباز، (معيد بكلية الهندسة) عبدالرحمن أحمد شاهين (طالب بكلية الهندسة) علاء عبد الناصر عباس (طالب بكلية الهندسة) علي عبد الحكيم إبراهيم صقر (طالب بكلية الهندسة) محمد وليد الكيلاني (طالب بكلية الهندسة)  وكان ذلك تحت الإشراف المباشر لمدير برامج كلية الهندسة بجامعة المنصورة الجديدة أ.د ساره البهلول.

وقد أفاد الدكتور  وائل صديق عميد كليه هندسة المنصورة الجديدة بأن الفريق  المشارك من الكلية قد تأهل إلى التصفيات النهائية  لمنتدي " Dragon 2022" المنعقد في الجامعة المصرية اليابانية في مدينة برج العرب بتقديم مقترح وفكره بحثية لحل مشاكل الطاقة المحدودة وطرق الشحن اللاسلكي للسيارات الكهربائية عن طريق وضع قمر صناعي في مدار الأرض يقوم بتحويل الأشعة الكونية إلى طاقة ويتم إرسالها إلى محطات الاستقبال والشحن على الأرض لاسلكيًا عن طريق تكنولوجيا نقل الطاقة بموجات "الميكروويف".

 

وسيلبي هذا المشروع احتياجات الطاقة على الأرض وحل مشكلة البنية التحتية للشحن والاعتماد على الموارد الأرضية النادرة مع تقديم نموذج فعال للفكرة وكيفية تحقيقها في المستقبل القريب.