ياسمين الخطيب تروى تفاصيل تعرضها للتحرش فى مراهقتها

لم يؤلمني الموقف.. تصريح مثير من ياسمين الخطيب عن تعرضها للتحرش

الفجر الفني

ياسمين الخطيب
ياسمين الخطيب

كشفت الإعلامية ياسمين الخطيب، عن تعرضها للتحرش في بداية مسيرتها وهي صغيرة، من طبيبها، وذلك من خلال منشور لها عبر حسابها الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك".

 

 

وكتبت ياسمين: "في مراهقتي تعرضت للتحرش في مستشفى خاص بالمهندسين، من طبيب الطوارئ الذي لم ينهاه الضمير أو تمنعه الشفقة، من التحرش بفتاة بين الحياة والموت!".

وواصلت الخطيب: "لم يؤلمني الموقف بقدر ما آلمني عدم تصديق الجميع لقصتي، ظنًا منهم أني كنت في حالة اغماء وهُئ لي! لم يصدقني أحد سوى عمتي زينب، التي لم يهدأ لها بال إلا بعد فصل الحيوان من المستشفى!".

كما شاركت ياسمين، متابعيها، منشورا جديدا، عبر حسابها الشخصي على موقع فيسبوك، قالت: "علمتني التجربة أن أسيء الظن بالناس.. كل الناس.. إلى أن يثبتوا حسن نواياهم، لكن أغلبهم يثبت العكس!".

واستكملت الخطيب: "لا أثق بأحد نهائيًا، أعاني من البارانويا إلى حد الخضوع للعلاج، لكني لا أعد نفسي مريضة نفسيًا.. المرضى النفسيين الحقيقيين لا يذهبون إلى العيادات النفسية، لكنهم يتسببون في ذهابنا إليها!".

 


 

من ناحية أخري، نشرت الإعلامية ياسمين الخطيب تدوينة عبر حسابها الرسمي على موقع فيسبوك، علقت قائله: "قبل تصوير المشهد ده، صارحت أستاذ مجدي أحمد علي إني ما بعرفش أعيط قدام الناس، ومش هعرف أعيط خالص"

وإضافت ياسمين: "فأعطاني شوية نصايح، وطلب مني أتذكر شيء مؤلم في حياتي، وقدام الكاميرا عيط عياط، لدرجة إني ما بقتش عارفة أوقف دموعي، وبعد انتهاء المشهد، سألوني افتكرت إيه خلاني أعيط كده؟! ؛ قلت لهم افتكرت الأقساط إللي عليا وفواتير الكهرباء".