بصور من الكواليس.. معتصم النهار يشوق جمهوره لصالون زهرة 2

الفجر الفني

معتصم النهار
معتصم النهار

شارك الفنان معتصم النهار جمهوره بصورة له من كواليس مسلسله الجديد صالون زهرة 2، وذلك عبر خاصية “ستوري” عبر حسابه الشخصي بموقع تبادل الصور وللفيديوهات “إنستجرام”.

 

وظهر “النهار” على شاشات الكواليس وهي في مرحلة الإعداد، ليشوق جمهوره لقدوم عرض المسلسل، مما أثار تفاعل وإعجاب عدد كبير من الجمهور معه.

 

معتصم النهار من كواليس مسلسل صالون زهرة 

 

معتصم النهار ومسلسل صالون زهرة الجزء 2


يستعد الفنان معتصم النهار لمسلسل «صالون زهرة 2» وهو مسلسل درامي كوميدي، من تأليف كلوديا مرشليان، وإخراج جو بو عيد، وصرح المنتج «صادق الصباح» أن عرض المسلسل سيكون في الأسبوع الأول من شهر نوفمبر عبر منصة شاهد VIP.

قصة مسلسل صالون زهرة 

 

ويحكي المسلسل قصص النساء في صالون زهرة لتبادل همومهن ومشاكلهن، كما يحكي فيه قصصًا معاصرة للنساء وعلاقتهن بالرجل والأصدقاء وتدير الصالون امرأة اسمها «زهرة» والتي تقوم بهذه الشخصية الممثلة «نادين نجيم»


أحداث الجزء الأول من مسلسل صالون زهرة 
 

يذكر أن في الجزء الأول من المسلسل كان يوجد قصة حب بين (زهرة) صاحبة الصالون في الحي الشعبي والشاب (أنس) الذي قام بدوره الفنان «معتصم النهار» مما يجعل الجمهور الآن لإكمال قصة الحب

 

أبطال مسلسل صالون زهرة 

يشارك في بطولة مسلسل «صالون زهرة 2»العديد من النجوم وأبرزهم معتصم النهار، طوني عيسى، كارول عبود، نقولا دانيال، فادي ابي سمرا، زينة مكي، نهلة داوود، مجدي مشموشي، نوال كامل، جنيد زين الدين، أنجو ريحان، حسين مقدم، رشا بلال،لين غرة.

 

السيرة الذاتية للفنان معتصم النهار

ولد النجم السوري معتصم النهار في اليوم السادس من شهر ديسمبر في عام ١٩٨٤، في مدينة الرياض بالسعودية ثم عاد مع أسرته إلى سوريا.

 

لم يكن معتصم النهار، يحلم بالعمل في مجال التمثيل، بل كان يتمنى أن يصير محاميًا مشهورًا، وبالفعل التحق بكلية الحقوق، ولكنه تعرف على مجموعة من الأصدقاء بالمعهد العالي للفنون المسرحية، فانجذب لمجال التمثيل، وعلى الرغم من التحاقه بالمعهد العالي للفنون المسرحية إلا أنه استكمل دراسته بكلية الحقوق.

 

بداية مشواره الفني

 

بدأ مشواره الفني في عام ٢٠٠٧ عندما شارك في مسلسل “خالد بن الوليد”، وحقق نجاحًا ملحوظًا في الدور الذي قدمه، وفي عام ٢٠١٦ كاد معتصم النهار أن يفقد حياته، عندما سقط ما يقرب من ١٥ قذيفة على دمشق، وأدى القصف إلى احتراق منزله وسيارته وإصابته بشظايا متفرقة في جسده، نقل على إثرها إلى المستشفى.