القس عيد صليب: العلم الذي حصلتم عليه نور يشع في بلادنا

أقباط وكنائس

جانب من اللقاء
جانب من اللقاء


أكد القس الدكتور  جوزيف موريس عميد الكلية أن الخريجين والبالغ عددهم 25 خريج مابين  الماجستير والبكالوريوس والدبلوم.


وأشار عميد الكلية إلي أن العام القادم هو العام العشرين من عمر الكلية من خلال فرعين أحدهما في القاهرة بمدينة الشروق والفرع الٱخر في جوبا بدولة جنوب السودان.


حضر الحفل القس عادل جادالله عضو المجلس الإنجيلي العام والقس زكريا أديب عضو المجلس الإنجيلي العام السابق  والقس فارس ميخائيل رئيس مذهب النعمة الثانية.


كما حضر القس الدكتور ديفيد ديكرسون مدير كلية اللاهوت المعمدانية بجورجيا بالولايات المتحدة الأمريكية والدكتور القس وجيه شاكر والشيخ أشرف مرتجي رئيس مجلس الكلية وشارك في إستقبال الحضور القس عاصم مرتجي راعي الكنيسة المعمدانية المستقلة  بالفجالة التي أستضافت الحفل.
تحدث القس عيد صليب الرئيس العام  للمجمع المعمداني المستقل التابعة له كلية اللاهوت أن مصر تمر بأزهي عصور الحرية في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي ودعا الخريجين أن ينعموا بمناخ الحرية في مصر وأن يصلوا من أجل بلادهم والقيادة السياسية ليعطبنا الله حياة مستقرة ٱمنة مطمئنة ويبقى العلم الذي حصلتم عليه شمعة مضيئة لكم ولبلادنا.


شمل خريجي الماجستير كل من ؛- موسى حامد ونسرين صبحي وإيزيس إبراهيم ووسام نيقول وإبراهيم فؤاد وليليان ماهر ونشأت سمير وياسر حبشي وساتينو دوت ومنجلواك ونابليون داود والسر حسن ووصفي مقدم وcurtis Golik.


وشمل خريجوا البكالوريوس يوسف مريد وبيتر ابراهيم وصفوت لبيب وبولس سيلا وجون دانيال وكمندان توتو وجاكسون شأن وملوال أشبيك ونبيل حنا وخريجو الدبلوم مارتن يونا ياتقو ومندي روحي سدراك.


تحدث القس ديفيد ديكرسون مدير كلية اللاهوت بجورجيا قائلا:- في كل حفلة تخرج دائما اقول انني احب مصر.


وألقى القس الدكتور جورج شاكر نائب رئيس الطائفة الإنجيلية كلمة الحفل الرئيسية والتي وصف فيها كلمة الله بأنها تبقي هي حائط السد المنيع لكل من يحاول تخريب حياتنا.


وأشار في كلمته إلى كل الشكر لبلادنا والتي تسكن فينا وهي ليست علم نحيه ولكن قلب ينبض فينا ونحن فخورين برئيسنا أعبد الفتاح السيسي..والذي دائما في كل مكان جديد يسأل اين المسجد واين الكنيسة ؟ فهو نموذج نفخر به وعلينا أن نصلي من قلبنا من اجل سيادة الرئيس السيسي  في كل خطواته وكل تحركاته من أجل مصر أن يحفظه القدير العلي ليكون لنا امنا وأمان في مصرنا الغالية والتي عبر عنها في العاصمة الإدارية في مسجد وكنيسة نموذج وطني نفخر به ومن أجل ذلك نحن نحي الرئيس ونصلي من أجله ومن أجل مصر.