اليوم.. علي الهلباوي على خشبة ساقية الصاوي

الفجر الفني

علي الهلباوي
علي الهلباوي

تستقبل ساقية الصاوي اليوم المنشد علي الهلباوي، في تمام الساعة 8 مساءا ضمن احتفالات الساقية بالمولد النبوى الشريف وتم طرح التذكرة بسعر 90 جنيها.


ويتضمن الحفل مجموعة من الابتهالات والمدائح والقصائد الصوفية بالإضافة إلى مجموعة من أغنيات زمن الفن الجميل منها: مرسال لحبيبتي، عارف، قل لمن، قل للمليحة، أنا يمينك الجنة، وغيرها.

 

حفلات على الهلباوي الأخيرة 
 

جدير بالذكر،  أحيا المنشد علي الهلباوي، مؤخرا حفل غنائي في سبتمبر الماضي على مسرح  سيد درويش في دار أوبرا الإسكندرية.

كما قدم علي الهلباوي حفلًا في شهر مايو الماضي بصحبة فرقته وقدم في الحفل مجموعة مميزة من الأغنيات بالإضافة إلى الابتهالات الصوفية ومنها "قل للمليحة" و"نسيم الوصل" و"مرسال لحبيبي"، وغيرها من أغنياته المميزة والشهيرة التي يحرص على تقديمها في حفلاته.

 

من هو  المنشد  علي الهلباوي

 

يشار إلى أن الفنان علي الهلباوي هو ابن المنشد الديني الشيخ“ محمد الهلباوي”، والذي بدأ الغناء عن عمر 17 عامًا، مع فرقة“ الهلباوي ”ثم انفصل تدريجيا عنها، حتى أصدره ألبومه الخاص الذي يضم مجموعة من الأعمال التي تمزج بين الغناء والإنشاد، قدم العديد من الناجحة بمختلف الأماكن الثقافية في مصر، وقد نجح في تكوين شعبية جماهيرية كبيرة.


بدأ  علي الهلباوي، الغناء وعمره 17 عاما في فرقة “الهلباوي” ثم انفصل تدريجيا عنها حتى أصدر ألبومه الخاص الذي يضم مجموعة من الأعمال التي تمزج بين الغناء والإنشاد.


كما  شارك  الهلباوي  في فيلم الميكروفون وقام بغناء أشهر أغانيه “مرسال لحبيبتي” ومسلسل طاقة نور وفيلم الليلة الكبيرة.


أبرز تصريحات علي الهلباوي عن الإنشاد الديني 

 


في تصريحات صحفية قال علي الهلباوي: "دائما أنا لا أتفوه بحرف لا يمليه عليا ضميري، أنا أحمل على عاتقي سيرة والدي الشيخ محمد الهلباوي، وسيرتي واسمي، الذين أنحتهم بالصخر لكي يستمروا؛ موضحًا: "كما أنني أحب أن أحصل على عدة شرائح من المجتمع، وذلك لا يحدث بالإنشاد فقط".


وأضاف: " وزارة الشباب والرياضة تدعمنا بقوة كبيرة، فهناك برنامج مذاع على إحدى الفضائيات اسمه "حلمك قرب"، والاسبونسر رئاسة الجمهورية، وأيضا وزارة الشباب والرياضة، وتم اكتشاف زياد ومحمد الجزار، وخدوا مراكز أولى".
 

وقال: "أخيرا التنوع مطلوب في احتفالات النبي، فقبل ما أغني مرسال، كان بيحضر لي ٢٠ واحد، وأنا منشد، ولما نزلت مرسال، بقي بيحضرلي ألف مستمع، فعلينا كمنشدين جذب المستمعين".