طارق يأخذ أشيائه من منزل والده وحسين في حالة ذهول.. أهم أحداث الحلقة الـ 9 من مسلسل "إيجار قديم"

الفجر الفني

بوستر مسلسل إيجار
بوستر مسلسل إيجار قديم

 

عُرضت أمس الحلقة التاسعة من مسلسل "إيجار قديم" ولاقت الحلقة ردود أفعال إيجابية من الجمهور ويقدم "الفجر الفني" في هذا أهم أحداث الحلقة التاسعة من المسلسل.

 

ملخص الحلقة الـ 9

 

انتهت الحلقة السابقة بذهاب طارق الشخصية التي يقدمها "محمد الشرنوبي" إلى بيت أبيه حسين الشخصية التي يقدمها "صلاح عبد الله" ليأخذ غرفته لكي يقوم بفرشها في شقته الجديدة التي قام بإيجارها بعد ضغط الفتاة التي يحبها "ريهام".

بدأت الحلقة التاسعة في النادي مع حسين ورمزي وليلي وجميع أصدقاء حسين، وكان رمزي يتحدث ولكن حسين لم يلتفت لهم لإنه يفكر فيما حدث مع طارق وبعد عودتهم من النادي دخل حسين إلى غرفة طارق وكان في حالة ذهول وعدم ارتياح لذهاب طارق وعدم عودته مره أخرى بعدما أخذ غرفته.

 

و قال له رمزي: ليه سبته يمشي وانت بتحبه، رد حسين عليه كنت عايزني اعمل ايه كنت عايز احايله أنه يفضل، رد عليه رمزي كنت حسسه إنك بتحبه لأن ده مهم".

 

وعلى الجانب الآخر كان يتحدث طارق مع ريهام عن إحساسه بعد ترك البيت وأخذه غرفته، فسألته ريهام عما إذا كان والده قد قال له شيئاً يضايقه، جاء رد طارق عليها:" المشكلة إنه مقالش، محاولش حتي يمسك فيا يقولي خليك، يتخانق معايا حتي زي كل مرة، لكن هو عنده نصف العمارة في الشقة وبيتعامل معاهم كويس وأحسن معاملة، إنما يجي عندي أنا ويكون قاسي وناشف، مكنش عندي مشكلة أنه يتخانق معايا، مشكلتي أنه كان عادي عايز اوضتك اتفضل خدها الباب يفوت جمل".

 

وتدور الأحداث ونذهب إلى العمارة مجددًا ورمزي وحسين وربيع يحاولون أن يمسكون بالفأر الذي دخل إلى الشقة.

 

فريق عمل مسلسل "إيجار قديم"

الجدير بالذكر أن مسلسل "إيجار قديم" بطولة شريف منير، محمد الشرنوبي، فيددرا، صلاح ‏عبدالله، ميمي جمال، هشام إسماعيل، حازم سمير، إلهام وجدي، بسمة داود، وعلاء زينهم، ‏والعمل من تأليف عمرو الدالي، وإخراج طارق رفعت.

 

أحداث مسلسل "إيجار قديم"

 

وتدور أحداث مسلسل «إيجار قديم» حول فكرة قانون الإيجار القديم، من خلال الشخصية الرئيسية «رمزي» التي يلعبها شريف منير، إذ يسكن في شقة إيجار قديم، وفي نفس الوقت يمتلك عمارة في مصر الجديدة، تم تأجيرها بالكامل منذ زمن بعيد بنظام الإيجار القديم، وفجأة يتمكن صاحب العمارة التي يسكنها «رمزي» من الحصول على ترخيص بهدمها لتردي وضعها، وبالتالي طرد كافة ساكنيها.

 

وهنا يجد رمزي نفسه في الشارع بلا مأوى، فيضطر للعودة إلى عمارته الملك، فلا يجد له مكانا بها، فيبدأ في دراسة حالة سكان العمارة بحثًا عن شقة تصلح لخروج ساكنيها بشكل قانوني ليعيش هو بها.

فيما يلقي المسلسل الضوء على حياة سكان العمارة اليومية، ويطرح مناقشة درامية حول ظروفهم الإجتماعية، وعلاقاتهم الإنسانية، إذ يكشف المسلسل في إطار اجتماعي لايت، عن علاقة الآباء بالأبناء واختلاف الأولويات بين الأجيال.