بديعة مصابني في السجن.. ملخص الحلقة الثامنة عشر من الضاحك الباكي

الفجر الفني

مسلسل الضاحك الباكي
مسلسل الضاحك الباكي

عُرضت أمس الحلقة الثامنة عشر من مسلسل الضاحك الباكي والذي يعرض عبر فضائية "cbc"، وفي السطور التالية يرصد الفجر الفني ملخص الحلقة الثامنة عشر.

أحداث الحلقة

بدأت الحلقة الثامنة عشر بطرد نجيب الريحاني من المسرح.

و في منزله يأتي توفيق الريحاني إلي المنزل ومعاه فستان للطيفة لحضورها حفلة زفافه في الكنيسة علي شروت نجلة الباشا ويقول لها أنه قام بتأجيره وترفض لطيفة أن ترتديه معلقة" يعني أنا لطيفة هانم ومرات إلياس ألبس فستان متأجر" 

و تعلق سعاد" أنت جاي تعزم كدة لكن أنت مش عايزنا “ وتأكد لطيفة كلام سعاد ويبوخه يوسف ولطيفة وسعاد ويتركهم ويذهب وبعد ذهابه تقول لها سعاد ” معلش دة ابنك البكري ودي ليلته ولازم نكون معاه " 

مؤمن نور ( توفيق الريحاني) 

و ترد لطيفة “ نشوف أي لبس قديم من لبس بتاعنا زمان نروح بيه وأنتِ كمان شوفي لبس ” 

لطيفة 

و يأتي نجيب ويفرح يوسف بقدومه ويطلب منه أن يعمل معاه في المسرح ويستهزئ به نجيب إن لديه إيردادت عديدة من المسرح وتفرح لطيفة وتقول له “ يا فرحة قلبي هات بقي الفلوس لأحسن احنا مش معنا فلوس نهائي” 

 

و يجيب نجيب بحزن واستهزاء إنه طرد وتحزن لطيفة وتوبخه.

و يترك نجيب الريحاني المنزل بحزن ويردد “ أنا كدة حظى كدة ” 

و يترك المنزل ويذهب إلي القهوة وينام ويفيقه ولكن هو يطلب منه أن يتركه ينام وهكذا فكري صادق ويفيقهم بالماء.

و يذهبان إلي الحديقة وينام بداخلها أشخاص آخرين ويأتون بأكل من القمامة ويتوجع نجيب.

و في مشهد آخر وتكون بديعة مصابني في السجن وتتشاجر مع إحدي المسجونات وتقص عليها قصتها وحبها لإحدي البشوات علي زوجته وتسببت زوجته في حبسها في السجن 

بديعة مصابني 

و في مشهد آخر  يذهب إلي لوسي في فندق بنيم ويتوجع ويجد نجلة بنيم تعرفه ومن أشد المعجبين له 

لوسي 

و تنتهي الحلقة عند إخباره العرافة بأنها جاءت إليه بعمل وظيفة مترجم الأدبيات من اللغة الفرنسية إلي العربية.

أبطال المسلسل 

 

يشارك في بطولة مسلسل “الضاحك الباكي” العديد من الفنانين والفنانات من أبرزهم " عمرو عبد الجليل، رزان مغربي، محمد سليمان، فردوس عبد الحميد، مصطفي شوقي، هاجر الشرنوبي، محمد صلاح آدم، أحمد علي، غيرهم من الفنانين والفنانات.

قصة مسلسل الضاحك الباكي 

 

تدور أحداثه حول قصة حياة الفنان القدير الراحل نجيب الريحاني منذ الطفولة، ويبرز الجوانب الإنسانية والإجتماعية في حياته، والحياة السياسية التي عاشها خاصة ثورة ١٩١٩، والحربين العالميتين الأولي والثانية، ودرستور ١٩٢٣، والإحتلال الإنجليزي لمصر