فنانات أعلن فشل عمليات التجميل التى أجرينها

آخرهن وفاء سالم.. فنانات وقعن ضحايا فشل عمليات التجميل

الفجر الفني

لبلبة وصفية العمري
لبلبة وصفية العمري ووفاء سالم

تتجه العديد من الفنانات لإجراء عمليات تجميل للظهور بشكل أجمل على الشاشات، وتتسبب في أضرار لهم، وهو ما اعترفن بهم بعض الفنانات، واخرهم وفاء سالم التي أثارت جدلا كبيرا الفترة الأخيرة وذلك بعد فشل أكثر من عملية تجميل أجرتها.

وقد ظهرت وفاء سالم بشكل مشوه بعد إجراءها عملية التجميل مع تغير ملامحها بشكل كبير  ولكنها لجأت لعملية تصحيح بعمليات تجميل جديدة أثارت الجدل بشكل كبير بعد ظهورها بملامح تصغر عمرها 20 عاما.

 

نوال الزغبي

 

وعلى مدار السنوات الماضية اعترفت عدد من الفنانات بندمهن على اجراء عمليات التجميل التي تسببت بنتائج عكسية، وكان من أبرزهن الفنانة اللبنانية نوال الزغبى التي أكدت نوال الزغبي أنها غير راضية عن عمليات التجميل التي خضعت لها، وان هناك من لعب بعقلها وهي صديقة لها، وعبرت عن ندمها عما قامت به من عمليات تجميل، لأنها لم تكن بحاجة لها، مشيرة إلى ان الإنسان إن لم يكن بحاجة لها، فلا يصح أن يفعلها.

أصالة

 

كما أعترف أصالة بندمها على اجرائها عملية تجميل، حيث أجرت عملية حقن بالبوتوكس لوجهها، مبررة بأنها أحست بعد العملية بعدم قدرتها على التعبير بوجهها كما يجب، فيما اعترفت بإجراء أكثر من عملية تجميل أخرى تحت العين وفي الأنف والأسنان واللغد، مؤكدة إنه ا لا تخجل من ذلك، وان هذه العمليات لم تغير من حياتها.

غادة عبد الرازق

 

نفس الأمر بالنسبة للفنانة غادة عبد الرازق التي عبرت عن ندمها على حقن وجهها وشفتيها بـ "الفيلر"، ولكنها ترضى على تجميل أنفها، موضحة: "مررت بفترة نقُص فيها وزني كثيرًا، وكان كل من يراني يقول إن عظام وجهي أصبحت بارزة، لذا قررت أن أحقنه قليلًا لأخفي الهزال، لكن ملامح وجهي تغيّرت تمامًا ولم يعد يبدو جميلًا.

الفنانة اللبنانية كذلك التي أشارت إلى أن أوقات كثيرة تحاول المرأة تصير في أفضل حال، ولكن ما يحدث هو تشويه نفسها، موضحة أن ذلك حدث معها، قائلة: "كنت طول الوقت أفوت وأسوي فيلر، إلى ان تغيرت ملامحي بشكل كبير صرت أشعر أنني شخص آخر فحاولت أن أتوقف واستعيد ملامحي قليلًا".

 

حورية فرغلي

 

كما تعد الفنانة حورية فرغلي بطلة القصة الأطول والأشهر في عالم التجميل، حيث قامت بإجراء 11 عملية من الجراحات التجميلية، وكان آخرها في أميركا.

وخضعت فرغلي لعدد من العمليات الجراحية قبل سفرها لأمريكا في أنفها الذي تحطّم بعد سقوطها عن صهوة الحصان أثناء تدرّبها على رياضة الفروسية منذ سنوات، لكن كل تلك العمليات باءت بالفشل، مما عرّضها لمشكلات صحية منها الصعوبة في التنفس، وأخرى نفسية دفعتها للتقليل من الظهور، كما أدت إلى تغيير ملامح وجهها بوضوح، حتى قامت بإجراء الجراحات الأخيرة في أميركا والتي كشفت عن رضائها عنها تمامًا، وتشوقها للعودة إلى فنها.

 

ميسرة

 

كما تعد الفنانة ميسرة بعدة عمليات تجميلية، بدأت بحقن خدّيها حتى يتناسب مع وجهها مع شكل جسمها بعد تناقص وزنها، ولكنها تم إصابتها بعدوى بكتيرية تسببت في تسمّم جسمها، واضطرّت إلى "فتح وجهها" لعلاجه.

وخضعت ميسرة أخيرًا لعملية تجميل تُعرف بـ "الأنف الأرنبي" لكنها لم تعجبها، لذا قررت إجراء عملية أخرى، أدت إلى تهتك في الغضاريف، لدرجة أنها لم يكن لديها القدرة على التنفس، كما تشوّهت ملامح وجهها، ودفعت غاليًا ثمن تلك الجراحات التجميلية التي جاءت نتائجها عكس ما تمنّت.

 

صفية العمري

 

كما تعد الفنانة صفية العمري هي واحدة من الفنانات اللاتي، أدت عمليات التجميل إلى تغيير في ملامح وجهها لدرجة إن تعبيرات الوجه لم تعد واضحة على وجهها.

لبلبة

 

اعترفت الفنانة المصرية لبلبة بخضوعها لعملية تجميل لأنفها، بعد أن تلقت نصائح من أصدقائها بضرورة ذلك.

وأكدت أنها لم تجري أي جراحة تجميلية بعدها، ولن تكرر تلك التجربة لأنها راضية عن شكلها وليست مهووسة بعمليات التجميل.

 

نانسي عجرم

 

كما بدأت نانسي عجرم بعملية تصغير الأنف، وغيرت في شكل أنفها بالتدريج، ودعمها خلال رحلتها في عمليات تجميل الأنف مدير أعمالها حسب تصريحاتها السابقة في أحد البرامج.

خضعت نانسي عجرم بعد ذلك لعدد كبير من عمليات التجميل المتنوعة، والتي خضعت لها ما بين تصغير الأنف وضبط الحاجز الأنفي ونفخ الشفتين وتاتو الحواجب وحقن البوتكس والفيلر ونحت الوجه