خاص| ياسمين وافي: أرفض الأدوار الهامشية المُعتمدة على "الحشو".. وهذه أعمالي المقبلة

الفجر الفني

ياسمين وافي
ياسمين وافي

بعد ظهورها اللافت في حلقات الموسم الثاني من مسلسل “موضوع عائلي” تحدثت الفنانة ياسمين وافي عن معايير اختيارها للأدوار، لافتة إلي أنها لا تختار ليس على أساس مساحة الدور بل بحجم تأثيره في الأحداث بالإضافة إلي أن يكون العمل بشكل عام يحترم العقل والوجدان.

 

تصريحات ياسمين وافي بعد نجاحها في الموسم الثاني من “موضوع عائلي”

 

كما أشارت ياسمين وافي في تصريحات خاصة لـ “الفجر الفني” أنها لا يمكن أن ترفض أدوار بناءً  على صعوبتها أو قلقًا من رد فعل المتلقي بل ترفض الأدوار الهامشية التي تعتبر حشو أو وسيلة نقل المعلومات حتى وإن كان يحتل مساحة كبيرة من العمل.

 

أبطال العمل 

 

ياسمين وافي: هذه أعمالي المقبلة 


كما تحدثت عن أعمالها المقبلة قائلة:" هناك فيلم قصير مع الفنان حمزة العيلى وعبد المنعم رياض والفنان القدير عزت زين وهباشر البدء في بروفات عمل المسرحى من إخراج أحمد فؤاد، وهيتم إعلان تفاصيل العمل فى ندوة فى المسرح القومى يحضرها وزيرة الثقافة والفنان والمخرج خالد جلال رئبس قطاع الإنتاج الثقافى.

 

كما أشارت "وافي" في تصريحات سابقة لـ “الفجر الفني” أنها كانت من متابعي الجزء الأول من مسلسل "موضوع عائلي" قبل انضمامها لفريق عمل الجزء الثاني، بالإضافة إلي أن هناك مسلسلات كثيرة حازت على إعجابها أبرزها: منورة بأهلها، غرفة ٢٠٧، في كل أسبوع حكاية.

 

وأيضًا تحدثت الفنانة ياسمين وافي في تصريحات سابقة عن ترشيحها لشخصية "أم ليث" في الموسم الثاني من مسلسل "موضوع عائلي"، لافتة إلى أن الترشيح جاء عن طريق المخرج أحمد الجندي بعد مشاهدته لها في مسلسل "إلا أنا" من قبل.

 

أبطال العمل

 

يشارك في بطولة المسلسل ماجد الكدواني، ومحمد شاهين، وطه دسوقي وسما إبراهيم ومحمد رضوان،  ونور، رنا رئيس، محمد شاهين، إيناس كامل،  و يحل علي المسلسل عدد من الفنانين كضيوف شرف من بينهم شيرين رضا، عبد الرحمن أبو زهرة، حسام داغر ومن إخراج أحمد الجندى، وتأليف محمد عز وكريم يوسف وأحمد الجندي ونور وسامح جمال وإخراج أحمد الجندي.

 

قصة العمل

 

تدور أحداث المسلسل حول إبراهيم، وهو رجل في منتصف العمر، يعيش حياة بسيطة ومستهترة نسبيًا، وذلك بعد خسارته لزوجته ليلى قبل نحو عشرين عامًا واتخاذه قرار عدم الارتباط من امرأة أخرى أو تحمل أية أعباء عائلية. وفيما لا يستطيع إبراهيم نسيان ما فعله والد «ليلى»، حين أصرّ على انفصال ابنته عنه قبل وفاتها وأبعدها عنه قسرًا إلى لندن، يتفاجأ إبراهيم بعد أكثر من 20 عامًا باتصال من حماه السابق حاملًا إليه نبأً مفاجئًا سيغيّر حياته إلى الأبد ويعيده مجددًا إلى الجو العائلي والمسؤوليات التي ظنّ بأنه لن يعيشها مجددًا.