نحلم ونجري على حلمنا.. 11 رسالة من السيسي للمصريين اليوم

تقارير وحوارات

الرئيس عبد الفتاح
الرئيس عبد الفتاح السيسي

وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال تفقد وافتتاح عدد من المشروعات اليوم الخميس في محافظة سوهاج ضمن مبادرة حياة كريمة لتطوير الريف المصري مجموعة من الرسائل المهمة بشأن الأوضاع والتحديات الراهنة وما تحتاجه الدولة المصرية.

وتفقد الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الخميس، قرية أم دوما، بمركز طما، وهي إحدى قرى حياة كريمة بمحافظة سوهاج.

وزار الرئيس عبدالفتاح السيسي أيضا جامعة سوهاج الجديدة، وافتتح مستشفى سوهاج التعليمي.

رسائل الرئيس السيسي للمواطنين 

وجه الرئيس عبدالفتاح السيسي مجموعة من الرسائل المهمة للمواطنين وهي كما يلي:

1- الصعايدة جدعان بجد وأهل عزة وأهل كرم وأهل شهامة ومروءة.

2- أوجه صندوق تحيا مصر بتمويل مشروعات 6 من شباب جامعة سوهاج.

3- قدامي 6 نماذج "شباب لديه مشروعات" الـ 6 دول 50% من أفكارهم ممكن يجيبوا نتيجة ممكن، وممكن الـ 100% يجيبوا نتيجة.

4- إحنا نحلم ونجري على حلمنا ونصدق إن ممكن يحصل فيه نجاح.

5- أنا بتابع السوشيال ميديا وتعليقات كل الناس، بيقولوا يا كامل يا وزير مش كفاية أسفلت بقى!، ده أول حاجة تتعمل الأسفلت، شبكة الطرق علشان نوصل ليكم وتوصلوا لينا، الناس اللي بتقول كده مشافتش أهالينا عايشين إزاي وبيمشوا إزاي.​

6- البلد دي عايزة 70 تريليون مش 7 تريليون ويا رب يعلمنا ويفهمنا إن إحنا نشوف واللي نشوفه نفهمه.

7- اللي بنعمله في سوهاج 100 وحاجة مليار طيب في كام محافظة واللي ناقص أد إيه!، طيب واللي اتعمل تشغيله بكام، لو عملت مكتب بريد أو مدرسة أو مستشفى تشغلهم بكام وتحافظ عليهم بكام، كل يوم وكل شهر وكل سنة.

8- أنت ماشي في سبق، لأن عندي أولا نقص في الفصول، وعدد الفصول ده بيقابله تقديم خدمة تعليمية لأولادنا والعدد ده أقل من المطلوب بمنتهى البساطة كده.

9- أنت الأول عايز تسد الفجوة بين اللي موجود واللي مفروض يكون موجود ثم كل سنة تعمل الحجم المطلوب للقادم، لو بيدخل في التعليم مليون شخص يبقى عايز تزود كام فصل 60 ألف ده بفرضية إن إحنا قفلنا الفجوة الحالية، طيب الفصل بكام.

10- أنا أعرف كويس يعني إيه قرش، وأعرف يعني إيه دولة، ولازم نكون فاهمين إن لو إحنا مستمرين بالطريقة دي كل الجهد اللي هيتعمل مش كفاية.

11- كان لا بد يكون معانا حد في لغة الإشارة سواء في التلفزيون أو المناسبات اللي زي كده.​