صحيفة بريطانية عن محمد صلاح بعد التعادل: لقد بدا مُحبطًا
محمد صلاح.. لقد بدا مُحبطًا، هذا ما كشفت عنه صحيفة ميرور البريطانية، حول رد فعل اللاعب المصري، كما وصفت، بعد عقب التعادل السلبي لنادي ليفربول الذي يلعب لصالحه، مع نادي كريستال بالاس، في المواجهة التي جمعت بينهما على أرضية ملعب "سيلهرست بارك"، في إطار منافسات الدوري الإنجليزي الممتاز.
ماذا كان رد فعل صلاح؟
وكشفت الصحيفة البريطانية "ميرور" عن رد فعل محمد صلاح نجم فريق نادي ليفربول، عقب المواجهة التي جمعت بين فريقي ليفربول وكريستال بالاس، على أرضية ملعب "سيلهرست بارك"، واصفة إياة بـ "المفاجئ".
أن لاعبو كريستال بالاس كانوا غاضبين من عدم منح الحكم دارين إنجلاند ركلة ركنية في الوقت المحتسب بدل الضائع من الشوط الثاني، وبينما أحاط لاعبو الفريق صاحب الأرض بالحكم، شق العديد من نجوم ليفربول طريقهم إلى المشجعين المسافرين لدعمهم في لندن لتحيتهم.
ليست المرة الاولى للنجم العالمي
حالة الإحباط التي انتابت اللاعب محمد صلاح، لم تكن الاولى من نوعها، إذ أنَّ بدا مستاءًا بذات الحالة التي بدا عليها، وكان هذا العام الماضي.
ولقد أكد ما سبق جوردان هندرسون لاعب منتخب إنجلترا، أن "صلاح" انتباته حالة من الإحباط، لعدم تأهله إلى كأس العالم 2022، والذي شارك فيه المنتخب المصري، وخرج في أول التصفيات.
دومًا تصفه بالمحبط.. لماذا تتعمد الصحيفة العالمية هذا الوصف؟
كما أنها ليست المرة الأولى التي تنتاب اللاعب العالمي محمد صلاح، حالة الإحباط، أيضًا لم يكن المانشيت الصحفي الأول الذي يصفه بهذا الوصف، ومن خلال ذات الصحيفة.
ففي عام 2021 أكَّدت صحيفة ميرور البريطانية أن النجم محمد صلاح يشعر بالإحباط، في إشارة منها لعدم مفاتحته في تجديد العقد مع ليفربول، والتي - حسب الصحيفة - قالت أنه سيكون مضطرا للرحيل بنهاية موسم 2021.
وأضافت: "إذا لم تفاتحه إدارة ليفربول في تجديد عقده أعواما إضافية، فإنه سيرحل".
سقوط في "البريميرليج"
سقط الفريق الأول لكرة القدم بنادي ليفربول في فخ التعادل مع نظيره كريستال بالاس دون أهداف، في المباراة التي جمعت بينهم مساء اليوم السبت 25 فبراير 2023، في الجولة الـ 25 من منافسات الدوري الإنجليزي الممتاز "البريميرليج".
انطلقت المباراة في تمام الساعة العاشرة الا ربع مساءًا بتوقيت القاهرة الحادية عشر إلا ربع مساءًا بتوقيت المملكة العربية السعودية الثانية عشر إلا ربع مساءًا بتوقيت الإمارات.
