دعاء التلبية في الحج والعمرة

تقارير وحوارات

بوابة الفجر

تعتبر فريضة  الحج من اهم الفرائض عند المسلمين حيث فرضها الله تعالى لمن استطاع اليه سبيلا وهو ليس مجرد فريضة فقط بل ركن اساسى من أركان الاسلام وهو الركن الخامس من أركان الاسلام، يتم فرضها على كل مسلم بالغ عاقل وقادر من كل النواحى المادية والبدنية لقضائها.
 


دعاء التلبية في الحج والعمرة

“لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْك، لَبّيْك لا شَرِيكَ لك لَبَّيْك إنَّ الحَمْدَ، والنِّعْمَةَ، لَكَ والمُلْك، لا شريك لك”.  [البخاري (2/ 170)، ومسلم (1184)]
 

الدعاء عند رؤية الكعبة

“اللهُمَّ أَنْتَ السَّلَامُ وَمِنْكَ السَّلَامُ، فَحَيِّنَا رَبَّنَا بِالسَّلَامِ”. [أبي شيبة 7/ 102، والبيهقي 5/ 73]
الدعاء عند استلام الحجر الأسود

“بِاسْمِ اللهِ وَاللهُ أَكْبَرُ”. [الطبراني (862)، (863)، والبيهقي (5/ 79)]

“لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَاللَّهُ أَكْبَرُ، اللَّهُمَّ تَصْدِيقًا بِكِتَابِكَ، وَسُنَّةِ نَبِيِّكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ”. [الطبراني (865)]
الدُّعاءُ بينَ الرُّكن اليماني والحجر الأسود

“رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً، وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً، وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ”. [أبو داود 2/179 وأحمد 3/411]
 

الدعاء في الطواف

 

“اللهُمَّ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ”. [الطبراني (857)، والبيهقي (5/ 84)]
“لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ، لَا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ، بِيَدِهِ الْخَيْرُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ”.
 

الدعاء بعد ركعتي الطواف

 

وارتبط الدعاء بالحج بالقصة الشهيرة لسيدنا إبراهيم عليه السلام عندما جاء إلى صحراء الحجاز وكان يبَحث هو وزوجته هاجر وابنهما النبى إسماعيل عن ماء، وفي شدة الأزمات تركهما النبي ابراهيم واتجه إلى مكان لوحده ليدعو الله تعالى، فيستجيب الله تعالى سريعا وينجى إبراهيم وقومه ويفجر لهم الماء من العيون.
اللَّهُمَّ اعْصِمْنِي بِدِينِكَ، وَطَاعَةِ رَسُولِكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
اللَّهُمَّ جَنِّبْنِي حُدُودَكَ.
اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِمَّنْ يُحِبُّكَ، وَيُحِبُّ مَلَائِكَتَكَ، وَرُسُلَكَ، وَعِبَادَكَ الصَّالِحِينَ اللَّهُمَّ حَبِّبْنِي إِلَيْكَ، وَإِلَى مَلَائِكَتِكَ، وَرُسُلِكَ، وَعِبَادَكَ الصَّالِحِينَ.
اللَّهُمَّ آتِنِي مِنْ خَيْرِ مَا تُؤْتِي عِبَادَكَ الصَّالِحِينَ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ.
اللَّهُمَّ يَسِّرْنِي لِلْيُسْرَى، وَجَنِّبْنِي الْعُسْرَى، وَاغْفِرْ.