افضل الأدعية في وداع شهر شعبان

تقارير وحوارات

شهر شعبان
شهر شعبان

مع اقتراب شهر رمضان المبارك يبحث المواطنين عبر مواقع التواصل الاجتماعي عن أفضل الأدعية في وداع شهر شعبان.


لذلك قامت بوابة الفجر الالكترونية باستعراض كافة التفاصيل حول افضل الأدعية في وداع شهر شعبان.

أفضل الأدعية 
 

اللهم إن هذا الشهر المبارك الذي أنزل فيه القرآن  وجعلته هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان.. قد حضر فسلمنا فيه وسلمه لنا وتسلمه منا في يسر منك وعافية..يا من أخذ القليل وشكر الكثير اقبل مني اليسير..اللهم إني أسألك أن تجعل لي إلى كل خير سبيلا.. ومن كل ما لا تحب مانعا يا أرحم الراحمين يا من عفا عني وعما خلوت به من السيئات يا من لم يؤاخذني بارتكاب المعاصي عفوك عفوك عفوك يا كريم.

دعاء وداع شعبان 

 

 

إلهي وعظتني فلم اتعظ وزجرتني عن محارمك فلم أنزجر فما عذري فاعف عني يا كريم  عفوك عفوك. اللهم إني أسألك الراحة عند الموت والعفو عند الحساب عظم الذنب من عبدك فليحسن التجاوز من عندك يا أهَلْ التقوى ويا أهَلْ المغفرة عفوك عفوك.

اللهم إني عبدك وابن عبدك وابن أمتك.  . ضعيف فقير إلى رحمتك وأنت منزل الغنى والبركة على العباد قهار مقتدر أحصيت أعمالهم وقسمت أرزاقهم وجعلتهم مختلفة ألسنتهم وألوانهم خلقا من بعد خلق ولا يعلم العباد علمك ولا يقدر العباد قدرك وكلنا فقير إلى رحمتك فلا تصرف عني وجهك واجعلني من صالحي خلقك في العمل والأمل والقضاء والقدر.

دعاء وداع شعبان واستقبال رمضان
 

 

اللهم أبقني خير البقاء وأفنني خير الفناء على موالاة أوليائك  ومعاداة أعدائك والرغبة إليك والرهبة منك والخشوع والوفاء والتسليم لك والتصديق بكتابك واتباع سنة رسولك. اللهم ما كان في قلبي من شك أو ريبة أو جحود أو قنوط أو فرح أو بذخ أو بطر أو خيلاء أو رياء أو سمعة أو شقاق أو نفاق أو كفر أو فسوق أو عصيان أو عظمة أو شيء لا تحب.. فأسالك يا رب أن تبدلني مكانه إيمانا بوعدك ووفاء بعهدك ورضا بقضائك وزهدا في الدنيا ورغبة فيما عندك وأثرة وطمأنينة وتوبة نصوحا..

أسألك ذلك يا رب العالمين إلهي أنت من حلمك تعصى ومن كرمك وجودك تطاع كأنك لم تعص وأنا ومن لم يعصك سكان أرضك فكن علينا بالفضل جودا وبالخير عوادا يا أرحم الراحمين وصلى الله على محمد وآلة صلاة دائمة لا تحصى ولا تعد ولا يقدر قدرها غيرك يا أرحم الراحمين.

ادعية شهر شعبان مكتوبة
 

 

ولكن في النهاية يبقى شهر شعبان شهر من الشهور المميزة والقريبة من قلوب المسلمين للعديد من الأسباب، فهو شهر خير يستحب فيه الدعاء والصيام، والإكثار من العبادات والأذكار اليومية واليكم مجموعة ادعية شهر شعبان مكتوبة.

اللهمَّ إنَّ هذا هَلْالُ شهرٍ وقد وَرَدَ وأنْتَ أعلمُ بِما فيه مِنَ الإحسانِ فَاجعَلْهُ اللهُمَّ هِلالَ بَركاتٍ وسَعَاداتٍ كامِلَةِ الأمانِ والغُفرانِ وَالرِّضْوانِ وماحِيَةِ الأخطارِ في الأحيان والأزمانِ وَحامِيَةً من أذى.
اللهم اني اتقرب اليك بذكرك واستشفع بك إلى نفسك واسألك بجودك ان تدنيني من قربك وان توزعني شكرك وان تلهمني ذكرك.
اللهم اني أسألك سؤال خاضع متذلل خاشع ان تسامحني وترحمني وتجعلني بقسمك راضيا قانعا وفي جميع الاحوال متواضعا، اللهم وأسألك سؤال من اشتدت فاقته، وانزل بك عند الشدائدحاجته، وعظم فيما عندك رغبته.
اللهم عظم سلطانك وعلا مكانك وخفي مكرك وظهر امرك، وغلب جندك وجرت قدرتك، ولا يمكن الفرار من حكومتك، اللهم لا اجد لذنوبي غافرا ولا لقبائحي ساترا، ولا لشئ من عملي القبيح بالحسن مبدلا غيرك.
لا إله إلا انت سبحانك وبحمدك ظلمت نفسي وتجرأت بجهَلْي وسكنت إلى قديم ذكرك لي ومنك
اللهم اغفر لمن لا يملك الا الدعاء، فانك فعال لما تشاء، يا من اسمه دواء وذكره شفاء وطاعته غنا.
اللهم ارحم من رأس ماله الرجاء وسلاحه البكاء. يا سابع النعم، يا دافع النقم، يا نور المستوحشين في الظلم، يا عالما لا يعلم، وصل على محمد وآل محمد.
اللهم باركّ لنا في شعبان وَبلغنا رمضان من غير أن نرى دمعة حبيب، ولا فِراق غالي، ولا إستمرار مرض لقريب، اللهم بلغنا رمضان لافاقدين ولا مفقودين، اللهم بلغنا شهر رمضان ونحن في احسن حال واعنا اللهم على صيامه وقيامه يارب العالمين.


أدعية مأثورة لشهر شعبان
 

 

اللهمَّ إنَّ هذا هَلْالُ شهرٍ وقد وَرَدَ وأنْتَ أعلمُ بِما فيه مِنَ الإحسانِ فَاجعَلْهُ اللهُمَّ هِلالَ بَركاتٍ وسَعَاداتٍ كامِلَةِ الأمانِ والغُفرانِ وَالرِّضْوانِ وماحِيَةِ الأخطارِ في الأحيان والأزمانِ وَحامِيَةً من أذى.
اللهم اني اتقرب اليك بذكرك واستشفع بك إلى نفسك واسألك بجودك ان تدنيني من قربك وان توزعني شكرك وان تلهمني ذكرك.
اللهم اني أسألك سؤال خاضع متذلل خاشع ان تسامحني وترحمني وتجعلني بقسمك راضيا قانعا وفي جميع الاحوال متواضعا، اللهم وأسألك سؤال من اشتدت فاقته، وانزل بك عند الشدائدحاجته، وعظم فيما عندك رغبته.
اللهم عظم سلطانك وعلا مكانك وخفي مكرك وظهر امرك، وغلب جندك وجرت قدرتك، ولا يمكن الفرار من حكومتك، اللهم لا اجد لذنوبي غافرا ولا لقبائحي ساترا، ولا لشئ من عملي القبيح بالحسن مبدلا غيرك.
لا إله إلا انت سبحانك وبحمدك ظلمت نفسي وتجرأت بجهَلْي وسكنت إلى قديم ذكرك لي ومنك
اللهم اغفر لمن لا يملك الا الدعاء، فانك فعال لما تشاء، يا من اسمه دواء وذكره شفاء وطاعته غنا.
اللهم ارحم من رأس ماله الرجاء وسلاحه البكاء. يا سابع النعم، يا دافع النقم، يا نور المستوحشين في الظلم، يا عالما لا يعلم، وصل على محمد وآل محمد.
أدعية مستجابة في شهر شعبان
اَللـهُمَّ اِنْ لَمْ تَكُنْ غَفَرْتَ لَنا في ما مَضى مِنْ شَعْبانَ فَاغْفِرْ لَنا في ما بَقِيَ. 
اللهمّ أنت ربّي لا إله إلا أنت، خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت.
أعوذ بك من شرّ ما صنعت، أبوء لك بنعمتك عليّ، وأبوء بذنبي فاغفر لي فإنّه لا يغفر الذنوب إلا أنت.
اللَّهُمَّ يَا ذَا الْمَنِّ وَلَا يُمَنُّ عَلَيْهِ، يَا ذَا الْجَلَالِ وَالإِكْرَامِ، يَا ذَا الطَّوْلِ وَالإِنْعَامِ.
لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ظَهْرَ اللَّاجِئينَ، وَجَارَ الْمُسْتَجِيرِينَ، وَأَمَانَ الْخَائِفِينَ.
اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ كَتَبْتَنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ شَقِيًّا أَوْ مَحْرُومًا أَوْ مَطْرُودًا أَوْ مُقَتَّرًا
عَلَيَّ فِي الرِّزْقِ، فَامْحُ اللَّهُمَّ بِفَضْلِكَ شَقَاوَتِي وَحِرْمَانِي وَطَرْدِي وَإِقْتَارَ رِزْقِي،
وَأَثْبِتْنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ سَعِيدًا مَرْزُوقًا مُوَفَّقًا لِلْخَيْرَاتِ،
فَإِنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الْحَقُّ فِي كِتَابِكَ الْمُنَزَّلِ عَلَى لِسَانِ نَبِيِّكَ الْمُرْسَلِ:
﴿يَمْحُو اللهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ﴾،
إِلهِي بِالتَّجَلِّي الْأَعْظَمِ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَهْرِ شَعْبَانَ الْمُكَرَّمِ،
الَّتِي يُفْرَقُ فِيهَا كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ وَيُبْرَمُ، أَنْ تَكْشِفَ عَنَّا مِنَ الْبَلَاءِ مَا نَعْلَمُ
وَمَا لَا نَعْلَمُ وَمَا أَنْتَ بِهِ أَعْلَمُ، إِنَّكَ أَنْتَ الْأَعَزُّ الْأَكْرَمُ.
وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ.
سبب تسمية شهر شعبان بهذا الاسم
يرج تسمية شهر شعبان بهذا الاسم إلى تشعب العرب في البلدان للبَحث عن الماء، فتصادف هذا الشهر فتم تسميته بشهر شعبان.


وقيل أيضا أنه تم تسميته بشهر شعبان، لأن العرب المتخاصمين انوا يطلبون فيه القتال، لأنه ياتى بعد شهر رجب وهو أحد الأشهر الحرم التي حُرم فيها القتال.