سعد رمضان يقتحم قلوب الجمهور بـ "حبيبي يا رسول الله" بتوقيع محمد حجازي (فيديو)

الفجر الفني

بوابة الفجر

نجح الفنان اللبناني سعد رمضان بخطف قلوب الجماهير بأحدث أعماله الغنائية التي تحمل اسم "حبيبي يا رسول الله".

 

وشارك جمهوره فيديو له من خلال حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "إنستجرام"، مرفقًا الفيديو بتعليق قائلًا: “حبيبي يا رسول الله... كلمات محمد حجازي، ألحان حاتم عزت”.

 


وفورًا نال الفيديو تعليقات إيجابية من قبل جمهور ومحبين سعد مشيدين بجمال الأغنية.


سعد رمضان يقتحم الميتافيرس

 

وفي وقت سابق، أعلن النجم اللبناني سعد رمضان في مؤتمر صحفي عُقد في فندق ٥ نجوم غراند بلازا موفنبيك مدينة الإعلام، في إطار اتفاقية مبرمة مؤخرًا مع إم.جي.كاي للاستشارات، شركة تسويق مقرها في دبي، لإطلاق حملته الويب ٣ تحت عنوان “المستحيل ممكن”؛ والتي تهدف إلى إعطاء المعجبين، نبذة عن ويب ٣ مع نقطة دخول إلى عالم الميتافيرس.

 

يترافق هذا الإطلاق بحملة إعلانية تجمع بين قصص من حياة سعد الواقعية ومعاناته اليومية ونضاله لجعل المستحيل ممكن؛والتي تهدف إلى التأثير على الجيل الصاعد كي لا يستسلم ويواصل العمل الدؤوب لتحقيق حلمه.


سعد رمضان يكشف عن أهدافه

 

مع كل أهداف سعد، يمكنه الآن الاحتفال بهذه الإنجازات بشكل رقمي من خلال وضع المقتنيات التي تمثل بالكاد بداية مسيرته. كل مجموعة من المقتنيات هي عبارة عن مجموعة من القطع تسلط الضوء على مرحلة مفصلية من حياة سعد، تبرز إرادة المواجهة، الإنجازات والتواضع – مع التركيز بشكل أساسي على خبراته.

 

وتعليقًا على الإطلاق علّق سعد قائلًا: “الفن الرقمي عبارة عن عمل فني أو ممارسة فنية مثل الموسيقى. يشق الميتافيرس طريقًا جديدًا ويعد بغدٍ مشرق للموسيقى، يحمل في خفاياه فرصًا واعدة للفنانين المستقلين. إنّ علاقتي مع المعجبين مهمة جدًّا بالنسية لي، لذا أودّ أن أشارك في فكرة تقديم خبرات فريدة من نوعها عبر مساحة ويب ٣. ونحن نعمل على وضع المفاهيم التي تتوافق مع القواعد واللوائح.”


وقد صرّح ألفيو برنارديني، مدير عام فندق غراند بلازا موفنبيك مدينة الإعلام قائلًا: “نتشرّف بأن نكون الموقع الذي تم اختياره لإطلاق حملة سعد رمضان “المستحيل ممكن”، الراسخة في إبراز إنجازاته في الحياة. وهذا الحدث خير تأكيد على التزامنا في خلق لحظات حقيقية لضيوفنا وشركائنا. ونحن نتطلّع إلى استضافة أنشطة وفعاليات مماثلة تشجه وتلهم جيل المستقبل”..